حلب: دوري أزمات!؟
عندما يتجاوز العجز الخدمي، في مدينة ما، حداً لا يطاق من المعاناة لشهور متواصلة، تصل حدّ السنوات، هنا لم تعد المشكلة فقط أزمة إرهاب أو مؤامرةً كونيةً تحفّ بلداً بأكمله!.
عندما يتجاوز العجز الخدمي، في مدينة ما، حداً لا يطاق من المعاناة لشهور متواصلة، تصل حدّ السنوات، هنا لم تعد المشكلة فقط أزمة إرهاب أو مؤامرةً كونيةً تحفّ بلداً بأكمله!.
ما زالت معاناة مرضى السكري مستمرةً منذ شهور، وهي تتفاقم وتتزايد يوماً بعد يوم، بظل تقاعس الدور الحكومي الرسمي، وعدم إيجاد الحلول الإسعافية السريعة لهؤلاء المرضى، الذين يواجهون مصيرهم بشكل شبه يومي.
يسلط كتاب تصدير الثورة -تكنولوجيا تدمير الدولة - الضوء على المسعى الأمريكي والغربي عموماً لتفتيت البلدان التي لا تسير في رِكابها، والتي ترفض أن تكون جزءاً من منظومتها عبر إثارة أزمات داخلية، ودعمها خارجياً وتصويرها عبر وسائل الإعلام الغربية على أنها ثورات.
تحت عنوان «الكشف عن بعض العناصر المعدنية الثقيلة وتقديرها في بعض أنواع معلبات اللحوم التّي تباع في السوق المحليّة» قدمت المهندسة كاميليا حلبي بحثها إلى مجلة جامعة تشرين للبحوث والدراسات العلمية.
تحت عنوان« تغيرات المناخ والرأسمالية والشركات» يقدم الكتاب مراجعةً لهذا الموضوع حيث تغيرات المناخ، أكبر تهديد في زمننا، هو المظهر العام للروابط البالية بين التقدم والدمار. ومع ذلك، بينما نمشي نحن متثاقلين باتجاه نقطة تحول، بدون عودة محمودة العواقب، فإن عالم الشركات يعزز اللازمة المعتادة «العمل التجاري المعتا»
مضادات الأكسدة تشكل خطراً على الشباب: أشار العلماء الصينيون إلى خطر رئيسي لتعاطي العقاقير الطبية، والمكملات الغذائية التي تحتوي على المواد المضادة للأكسدة. ونشرت دراسة في هذا الموضوع في مجلة “ Redox Biology “ العلمية.
الدعم كله الذي قدمته الإدارة الأمريكية السابقة، عبر نقلها ملايين الدولارات للكيان الصهيوني، ومن ثم «صفقة السلاح المتطور» التي قدمتها له، لم تستطع أن تبدد حالة القلق التي يعيشها الكيان إزاء المتغيرات الاستراتيجية التي تضع وجوده كله على طاولة البحث.
احتلت أخبار الاحتجاجات الحاشدة ضدّ الحكومة الرومانية، صدارة التغطية الإعلامية للعديد من وسائل الإعلام الغربية والعربية خلال الأسبوع الفائت، غير أن هذه التغطية الإعلامية المكثفة لم تساعد جمهور المتابعين في فهم الخلفيات الكامنة وراء المشهد المستجد، في دولة تعد «الصفيح الساخن» الثاني في أوروبا الشرقية، بعد أوكرانيا.
أعلن مصدر في وزارة الدفاع الهندية: أنّ الجيش قام خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، بخطوة تهدف إلى زيادة الاحتياطي العسكري، ورفع الاستعداد القتالي للقوات المسلحة الهندية.
ترتدي مسألة العلاقة بين موسكو وطهران أهميةً بالغة في سياق التغير الذي يجري اليوم، في عالم ما بعد الحرب الباردة. فيما يلي، نعرض مادةً نشرت مؤخراً للكاتب، فلاديمير ميخييف، يتطرق فيها إلى ما يرى أنه محاولات حثيثة من إدارة ترامب لتوسيع الهوة بين روسيا وإيران.