عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

عرضت حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، مشاهد من عملية "إطلاق الصاروخ الباليستي فرط الصوتي" الذي استهدف هدفا عسكريا صهيونياً في يافا بفلسطين المحتلة.

تفصلنا أقل من أربعة أسابيع عن مرور سنة منذ بدء العدوان «الإسرائيلي» على غزة، وما رافقه من تصعيد في أنحاء فلسطين كافة، وفي المنطقة، ناهيك عن الحجم الهائل من الدمار والخسائر المادية والبشرية. في الوقت نفسه، تلقى الكيان عدداً لا بأس به من الضربات المؤلمة، عالجت أبرزها مادة سابقة في قاسيون بعنوان «محصلة أولية لخسائر الكيان ومكتسبات الشعب الفلسطيني في المسرح الدولي منذ «طوفان الأقصى».»

عقد اللقاء اليساري العربي اجتماعه الدوري العاشر في بيروت بين 13 – 15 أيلول/ سبتمبر 2024، تحت شعار «لتعزيز دور اليسار العربي في مواجهة العدوان الإمبريالي-الصهيوني المستمر على فلسطين ولبنان والمنطقة». بالتزامن مع الذكرى الـ42 لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية. وذلك بحضور 20 وفداً يسارياً من 10 بلدان عربية. وبعد اختتام أعماله أقرّت الأحزاب اليسارية العربية المشاركة بالإجماع ورقة سياسية، وفيما يلي أبرز ما ورد فيها.

أعلن الناطق باسم "كتائب القسام" مباركة "حماس" العملية النوعية التي نفذها "أنصار الله" صباح اليوم بضرب هدف عسكري للاحتلال قرب تل أبيب بصاروخ باليستي جديد من نوعه.

أفادت مصادر لإعلام الاحتلال مساء اليوم الأحد بسقوط عدد من الإصابات جراء انفجار طائرة مسيرة داخل قاعدة عسكرية للاحتلال في الجليل.

انطلق اللقاء اليساري العربي العاشر يوم أمس الجمعة، 13/9/2024، في العاصمة اللبنانية بيروت، وباستضافة من الحزب الشيوعي اللبناني، وتستمر أعماله حتى يوم غدٍ الأحد. وحمل في نسخته العاشرة شعار: «تعزيز دور اليسار العربي في مواجهة العدوان الإمبريالي - الصهيوني المستمر على فلسطين ولبنان والمنطقة».

رفضت المحكمة العليا في الهند اليوم الإثنين، 9 أيلول 2024، دعوى قضائية تتعلق بالمصلحة العامة، كانت تسعى إلى إصدار أمر للحكومة الفيدرالية بوقف التراخيص للشركات الهندية التي تصدر الأسلحة إلى "إسرائيل".

لافروف من الرياض: يجب وقف إطلاق النار في غزة فوراً وشروط "إسرائيل" تعجيزية

يقدم مركز دراسات قاسيون في جولته هذه، ترجمةً للأجزاء الأساسية من 10 تقارير بحثية تم نشرها خلال الأسابيع القليلة الماضية، (بين 21 تموز و5 أيلول)، في أهم 5 مراكز بحثية «إسرائيلية».

شغلت المفاوضات التي قادتها واشنطن منذ بدء الحرب في غزّة حيزاً كبيراً من التحليلات، لكنها تدخل اليوم مرحلة جديدة، ويتضح أكثر من أيّ وقتٍ مضى، أنها كانت مناورة هدفها الفعلي الإبقاء على درجة الحرارة المرتفعة في الإقليم، وتحويل الأجواء الملتهبة في فلسطين إلى نقطة ارتكاز لتوسيع الاشتباك وتفجير المنطقة إنْ أمكن.