الفساد، ركيزة الرأسمالية والعولمة الليبرالية
غرقت فرنسا في أزمة عميقة جراء «قضية بيتنكور» التي هزت أركانها بزوبعة من الاعتقالات والخلافات والشيكات المشبوهة والتسجيلات السرية والاختلاسات المالية والتبرعات غير القانونية لحزب الرئيس نيكولا ساركوزي.
غرقت فرنسا في أزمة عميقة جراء «قضية بيتنكور» التي هزت أركانها بزوبعة من الاعتقالات والخلافات والشيكات المشبوهة والتسجيلات السرية والاختلاسات المالية والتبرعات غير القانونية لحزب الرئيس نيكولا ساركوزي.
عددهم 200 ألف أو ما يزيد. ينامون في مداخل البيوت وسط أمتعتم القليلة بحثاً عن بعض الدفء، أو يقضون الليل داخل مراكز تجارية مغطاة في صحبة كلابهم. القليلون منهم يقصدون مأوى حكومياً ولكن على مضض.
اكتفت الحكومة الفرنسية، التي تعاني أراضيها من عمليات إرهابية متعاظمة في الآونة الأخيرة، مطولاً بالقول إن قواتها العسكرية تقوم فقط بتحليقات بالطائرات فوق الأراضي الليبية، إلا أنها اضطرت خلال الأسبوع الماضي، إلى الإقرار بوجود مقاتلين لها على الأرض، يقومون بمهمات «استطلاعية».
عمد الفيثاغوريون إلى تعريف العدد بأنه «وفرة محددة من الأشياء» أو أنه «مجموعة مكونة من تكديس الوحدات»
قبل أقل من شهر على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في ريو، يعمل البرازيلي إدواردو كوبرا المتخصص في فنون الشارع على إنجاز «أكبر رسم جداري في العالم» في منطقة المرفأ في المدينة المضيفة لأولمبياد 2016.
وفي في العاصمة الفرنسية باريس المفكر الجزائري محمد أركون بعد معاناة كبيرة مع المرض عن عمر يناهز 82 عاماً.
كان من المتوقع منذ البداية أن إسرائيل ستكون مستهدفة في مؤتمر الأمم المتحدة لمراجعة معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية الجاري حالياً ف 3-28مايو في نيويورك. وهذا هو ما حدث بالفعل، فقد تحدت 118 من أصل 192 دولة عضو في المنظمة الأممية، المعاملة التي تمتعت بها إسرائيل حتى الآن كما لو كانت بقرة مقدسة سياسياً.
تتفاعل أصداء العمل الإرهابي الذي استهدف مدينة نيس الفرنسية، مساء يوم الخميس 14/7/2016، مخلفاً ما يزيد عن 80 قتيل بحسب وسائل إعلام فرنسية. الجريمة التي تصرّفت السلطات معها على أنها عمل إرهابي، استهدفت حشداً من المواطنين الذين كانوا يشاركون في احتفال بالعيد الوطني الفرنسي، ونفّذها سائق شاحنة دهس ضحاياه على مسافة تصل إلى نحو كيلومترين، بحسب ما ذكرت مصادر الشرطة التي قتلت السائق.
توقف عداد القتلى في مدينة نيس الفرنسية ظهر اليوم الجمعة عند رقم 84 قتيلاً، إضافة إلى 100 جريح بعضهم في حالته خطرة، ولكن ما يثير الأسف حقاً، وكما هي الحالة مع هذا النوع من الجرائم، هو أنّ الضحايا يتحولون فعلاً إلى أرقام..
أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات العربي الأوربي، في العاصمة الفرنسية باريس، ارتفاع سقف توقعات نشوب حرب في الشرق الأوسط.