الطبقة العاملة
بريطانيا - موظفو المصارف
بريطانيا - موظفو المصارف
تمثال فريدريك أنجلس الذي وقف يوماً ما في أوكرانيا أعيد تدشينه اليوم في مانشيستر، في ذلك المكان حيث كتب دراسته التي تحمل عنوان «وضع الطبقة العاملة في إنكلترا».
صرح وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون، بعد لقائه مع نظيره الأمريكي، جيمس ماتيس، بأن اللجوء إلى الخيار العسكري الذي تتحدث عنه واشنطن، ضد كوريا الديمقراطية احتمال «بعيد جداً».
بات الحديث عن أفول نجم الولايات المتحدة كقوة مهيمنة على القرار العالمي،وتراجع دورها، ووزنها الدولي سمة مشتركة لكثير من الأبحاث والدراسات الغربية عموماً، والأمريكية خصوصاً، وإذا كانت المقاربات حول أسباب ذلك تختلف من جهة الأسباب والمقدمات، والمآلات، إلا انه بات أمراً متفقاً عليه، تنشر قاسيون فيما يلي قراءة في إحدى هذه المقاربات، لعالمة الاقتصاد البريطانية نورينا هيرتز، التي صدرت في كتاب تحت عنوان (السيطرة الصامتة، الرأسمالية العالمية وموت الديمقراطية) تتنبأ بنهاية تراجيدية للنموذج الأمريكي، وبغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف مع بعض المصطلحات، والأفكار في متن الكتاب....
قبل الانتخابات العامة البريطانية التي جرت مؤخراً، أجرت مجلة «Jacobin» حواراً صحفياً مع مات زارب-كوزن المسؤول الإعلامي السابق للقيادي في حزب العمال البريطاني جيرمي كوربين. وقد عكست أجوبة كوزن النهج الإعلامي والسياسي الذي سارت عليه حملة حزب العمال، وأضاءت على أبرز محطاتها.
قبل الانتخابات العامة البريطانية التي جرت مؤخراً، أجرت مجلة «Jacobin» حواراً صحفياً مع مات زارب-كوزن المسؤول الإعلامي السابق للقيادي في حزب العمال البريطاني جيرمي كوربين. وقد عكست أجوبة كوزن النهج الإعلامي والسياسي الذي سارت عليه حملة حزب العمال، وأضاءت على أبرز محطاتها.
صوّت البرلمان البريطاني الأسبوع الماضي، على تفعيل المادة «50» التي تشكّل خطوةً أولى على طريق الانسحاب من الاتحاد الأوربي. وكما هو متوقع، فقد استُقبلت هذه الخطوة بالغضب ممّن صوّتوا ضدّ «بريكست/ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي» في استفتاء العام الماضي. وبشكل أقلّ توقعاً على الأرجح، تمّ توجيه معظم هذا الغضب نحو حزب العمّال ورئيسه، جيرمي كوربين، بدلاً من توجيهه ناحية الممثلين السياسيين المسؤولين حقّاً عن إخراج بريطانيا من الاتحاد الأوربي.
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال لقائه مع عدد من الطلاب، عن ضرورة بقاء أوروبا موحدةً، على الرغم من كل الجهود الرامية اليوم إلى بناء جدران فاصلة جديدة فيها.
تكثر في الآونة الأخيرة الحملات الإعلامية الموجهّة بشكلٍ مباشر ضد روسيا، ونشاطاتها في العالم، مستندةً إلى مجموعة من «الوثائق والدلائل والبراهين»، التي سرعان ما يتكشَّف عن دورٍ كبير لجهاز الاستخبارات البريطاني، مدعوماً من «صندوق جورج سوروس»، في فبركتها.
قامت قوات الشرطة البريطانية، فجر يوم الثلاثاء 2822012، بإخلاء معسكر نشطاء حركة «لنحتل لندن» من أمام كاتدرائية سانت بول بينما اعتقلت عشرين شخصاً من المحتجين في وسط لندن. وجاء الإجلاء بعد رفض محكمة الاستئناف طعن النشطاء في حكم المحكمة العليا الذي يسمح بإجلائهم. وكان النشطاء قد أقاموا معسكرهم بقرب الكاتدرائية في الخامس عشر من تشرين أول الماضي. وأكد النشطاء في الميدان الكائن خارج الكاتدرائية أنهم لم ينهوا اعتصامهم، وتحدى بعضهم إجراءات الشرطة بإقامتهم نصباً خشبياً في الميدان، إلا أن قوات الشرطة قامت بتفكيكه.