عرض العناصر حسب علامة : السعودية

تسويةٌ سوريّة-تركية أكثرُ إلحاحاً بعد الزلزال stars

(تم نشر المقال التالي بالإنكليزية بالأصل في موقع geopolitika.ru)

 نشرت وزارة الخارجية الروسية خبراً صحفياً في 14 شباط (فبراير) [2023] حول لقاء بين ميخائيل بوغدانوف، الممثّل الخاص للرئيس الروسي، وقدري جميل، أحد قادة المعارضة السورية، أشار إلى أنّ «الجانب الروسي شدّد على الحاجة إلى إرساء تعاون عمليّ بين دمشق وأنقرة من أجل التغلّب على عواقب زلزال السادس من شباط (فبراير)».

ويؤكد هذا التصريح المسعى الروسي لتسويةٍ سوريّة-تركية والتي كانت، على مدى الأشهر السبعة السابقة، البندَ الرئيسيّ على جدول أعمال صيغة أستانا (لمحادثات السلام في سورية).

مسؤول أمريكي سابق: مدفوعات النفط بغير الدولار ستلحق الكوارث بسلطة واشنطن stars

كتب بول كريج روبرتس، المسؤول في البيت الأبيض أثناء إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان، في مقال على موقعه على الإنترنت، أن تخلي المملكة العربية السعودية ودول أخرى عن البترودولار سيؤدي إلى أحداث كارثية في الولايات المتحدة.

«استبدال الدولار» كلمة السر الجديدة في الصفقات التجارية

أعلن وزير المالية السعودي، أن السعودية منفتحة على محادثات التجارة بعملات أخرى إلى جانب الدولار، دون أن يستثني تجارة النفط، ليكون بذلك أول تصريح رسمي سعودي في هذا الاتجاه، بعد موجة سابقة من التسريبات التي لم يجرِ تأكيدها.

وزير المالية السعودي: منفتحون على التجارة بغير الدولار stars

قال محمد الجدعان وزير المالية السعودي إن المملكة العربية السعودية منفتحة على المناقشات بشأن تسديد قيمة التبادل التجاري بعملات غير الدولار الأمريكي، مشيراً إلى العلاقة الاستراتيجية للملكة مع الصين.

إيران والسعودية… اللقاءات لم تعد استطلاعية - تشاورية فحسب!

شطب إحياء الاتفاق النووي الإيراني من أجندة واشنطن، حسب ما أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، الإعلان الأمريكي هذا جاء بعد تأكيد الرئيس جو بايدن موت الاتفاق، وانهيار صفقة إحيائه، ما يطرح جدياً، مصير خيارات واشنطن الأخرى، تلك التي لوّحت بها فيما مضى.

التغييرات الهيكلية في سوق الطاقة في 2023

في آخر شهر من عام 2022 توجه الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى السعودية، ووقع معها اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة، وكان حجر الزاوية في هذا التنسيق هو موارد وأمن الطاقة. قبل أيام من ذلك، أعلن الغرب عن التنفيذ الرسمي لوضع حدّ أقصى للنفط الخام الروسي عند 60 دولاراً للبرميل. وقبل ذلك بشهرين أعلنت أوبك+ في تشرين الأول عن تخفيض الإنتاج للتعويض عن الركود في الطلب، إذا ما نظرنا إلى سوق الطاقة بشكل كلي اليوم، يخطر ببالنا سؤالٌ هام: كيف يمكن للسعي خلف مصادر الطاقة- في ظلّ التوترات العالمية التي نشهدها- أن يدفع التغييرات العالمية الاقتصادية والسياسية قدماً؟