عرض العناصر حسب علامة : الدولار

د. جميل: الحرب في سورية أصبحت تجارة مربحـة جـداً لـبعـض أوسـاط الـمافـيا!

أجرت مجلة «الفكر الروسي» التي تصدر في لندن في عددها رقم 5/73 (4944)، بتاريخ أيار الماضي، مقابلة مطولة مع الرفيق قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس وفد منصة موسكو للمعارضة السورية إلى مفاوضات «جنيف3»، ودار الحديث حول طيف من القضايا الدولية والإقليمية المتعلقة بالتسوية السلمية في سورية. وفيما يلي تنشر «قاسيون» ترجمة هذه المقابلة..

«الصمود الأسطوري لرجال الأعمال الوطنيين»..

يتكرر حديث المحللين الإعلاميين بالشأن الاقتصادي، عن «سر الصمود السوري».. فبعد الاستخدام المكرر لمقولة «صمود الشعب السوري»، يصلون إلى ما يريدون قوله فعلاً، أو بالأحرى «تسويقه»، وهو دور «رجال الأعمال الوطنيين» العاملين بصمت من وراء الكواليس..

بسبب «الدولار» قيمة الأجارات ارتفعت 17% ... وخبير عقاري يرى «استحالة الحل»

لم يدر «أبو صفوان» كيف انتهى به الحال مع عائلته المكونة من خمسة أشخاص، أمام طريق مسدود، بعد أن شارف عقد إيجار الشقة على الانتهاء، ولم يجد بعد شقة بديلة يستأجرها، حيث ارتفعت الآجارات بشكل ملحوظ خلال فترة الأشهر الثلاثة التي قضاها في آخر شقة استأجرها.

الدولار (الأسود) بـ 440.. إنه الإرهاب الاقتصادي!

بتاريخ 2 شباط 2016، أغلق سعر دولار السوق السوداء عند 401، وفق نشرات أحد المواقع الالكترونية التي ترصد سعره بشكل دوري، وخلال شهر سابق تراوح سعر الدولار بين 394 و399 ل.س دون أن يتعرض لتقلبات شديدة.

عاصفة الدولار.. بين شرارة الليرة التركية وطواحين كبار الفاسدين

 تستمر عاصفة الدولار منذ الأسبوع الأخير في تشرين الأول، وحتى اليوم 4/11/2015، حيث زادت شدتها في اليومين الأخيرين ووصل سعر الدولار إلى رقم قياسي بلغ 372 ليرة/$ مساء يوم الأربعاء، ما حدا بأغلب المتابعين لرفع الصوت عالياً انتقاداً للمصرف المركزي الذي يقف متفرجاً مع الحكومة على التراجع السريع والمريب لليرة واللذي تحرك مساء الأربعاء بنفس الآليات السابقة التي أثبتت فشلها.

تسعير منتجات القطن.. بين الليرة والدولار

 

الصناعات النسيجية أصبحت تشكل نسبة 60% من الصناعة العامة في ظروف الأزمة، بعد أن كانت مساهمتها 30% قبلها، وهذه النسبة تعود إلى أن لهذه الصناعة مقوم وجود رئيسي، هو زراعة القطن السوري، فماذا إذا ما انخفض إنتاج القطن إلى 50 ألف طن فقط في هذا الموسم، كما أشار أحد تصريحات وزارة الزراعة، أو حتى إذا ما بلغت 130 ألف طن كتقدير وسطي على أساس المساحات المزروعة؟!