عرض العناصر حسب علامة : الدولار

موسكو: قطع الاعتماد على الدولار ضرورة ملحة

قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، يوم أمس الاثنين، إن موسكو تعتزم تكثيف العمل لتقليل الاعتماد على أنظمة الدفع الأمريكية، قائلاً إن بلاده سوف «تخفض اعتمادها على الدولار كعملة للدفع».

(واحة الليبرالية).. لن تستمر

لم تتسع رقعة المعركة في عام 2016، ولم تتسع دائرة العقوبات والحصار الدولي على الشعب السوري، وربما بناء عليه فإن الإحصائيات الدولية كانت قد قدرت بأن هذا العام سيشهد انحساراً نسبياً في تراجع الناتج، وسيكون قرابة -6% مقابل وصوله إلى أكثر من -30% في عام 2013 على سبيل المثال.

ضربة صينية جديدة للدولار الأمريكي

وقعت السعودية اتفاقاً مع الصين، دخل حيز التنفيذ في 26/أيلول الماضي، تتم بموجبه التعاملات التجارية بين البلدين بـ«اليوان» الصيني و«الريال» السعودي.

(المركزي): من شار لليرة إلى بائعٍ لها!..

صدر القرار رقم 1388/ ل.أ/ عن مصرف سورية المركزي، يتضمن تعليمات وإجراءات وآليات، شراء القطع الأجنبي من السوق، أي أن مصرف سورية المركزي يريد أن يشتري الدولار بعد أن كان يبيعه طوال سنوات الأزمة،  فهل هذا يعني أن الليرة ستفقد واحداً من أهم الراغبين بها وطالبيها، وما أثر هذا على (قيمتها) التي أصبحت تتحدد بسعر صرف الدولار مقابل الليرة!

لماذا يريد المركزي بيع الليرة وشراء الدولار؟!

بعد سياسة بيع القطع الأجنبي من دولار ويورو استمرت طوال سنوات الأزمة الخمس، فإن مصرف سورية المركزي ينتقل اليوم إلى سياسة جديدة، وهي شراء القطع الأجنبي من السوق..

تحسين الموارد من أين؟

يطالعنا الإعلام المحلي، بأشكاله المختلفة، عن خبر مفاده أن الحكومة تدرس المطارح التي ستزيد منها مواردها، «بما لا ينعكس سلباً على النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن.حددت الحكومة قضيتين ستحيد عنهما في تأمين مواردها، وهما النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن، وفي حال استثنت من نشاطها تلك القضيتين؛ السؤال: ماذا تبقى من مطارح يمكن أن تحصل مواردها منها؟ 

 

ما مصير الدولار.. بعد قرارات روتشيلد؟!

العالم اليوم يعوم على (مياه مجهولة).. هذا ما كتبه اللورد جاكوب/يعقوب روتشيلد رئيس المجموعة المالية (RIT CAPITAL PARTNERS)، محذراً من أن البنوك المركزية الغربية في (أكبر اختبار للسياسة النقدية، تجربة تاريخية لا نستطيع أن ندرك عواقبها)..

الدولار عاد للـ 500.. إلى أين سيصل هذه المرة؟!

عاد سعر صرف الدولار في السوق إلى الارتفاع خلال الأسبوع الماضي، وقد تجاوز عتبة الـ 500 ليرة، وتشير تعاملات البنوك وشركات التأمين والتجار إلى تسجيل أسعار أعلى.. وكذلك عاد المصرف المركزي إلى الرفع التدريجي للسعر، وكل هذا بعد أن توقفت تجربة: «تجفيف السيولة»!