روسيا: تنامي التطرف يهدف إلى عرقلة المفاوضات وعملية نزع الكيميائي في سورية
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن تصاعد نشاط المتطرفين في سورية يهدف إلى عرقلة المفاوضات بين الأطراف السورية وتعطيل عملية نزع الكيميائي السوري.
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن تصاعد نشاط المتطرفين في سورية يهدف إلى عرقلة المفاوضات بين الأطراف السورية وتعطيل عملية نزع الكيميائي السوري.
قامت القوى الطائفية الحاكمة والمعارضة معاً، والمدعومة من الإمبريالية الأمريكية والدول الإقليمية، باغتصاب إرادة المجتمع العراقي، في محاولة منها لإعادة عجلة التأريخ إلى الوراء، عن طريق التلطي خلف شعار «الإسلام هو الحل»
وجه العراق الدعوات لحضور المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب الذي سيعقد نهاية الأسبوع الجاري في العاصمة بغداد، إلى أكثر من 60 دولة عربية وأجنبية تلقى الموافقة من أغلبها، للتوصل إلى قرارات تحمي العراقيين والعالم من الجماعات الإرهابية وتردع الدول الداعمة لها.
ما زال وهم الحسم والإسقاط مسيطراً.. ما زال وهم التحرير والتطهير مسيطراً.. وما زالت الممارسات التي تعمق الأزمة وتزيد التوتر مستمرة.. وما زال الوطن والمواطن في الطرفين يعاني ويدفع ضريبة التعنت سواء من دماء أبنائه أو خراب بناه التحتية والخدمية.. والمتشددون من الطرفين يرفضون وقف العنف والحلول السياسية..
هل من صلة بين «نظرية» البجعة السوداء، وما جرى وما يجري في سوريا؟ قبل الإجابة عن ذلك، أروي ما حصل بين ملكة بريطانيا إليزابيت والاقتصاديين في كلية لندن للاقتصاد (وهي من أشهر وأرقى الأكاديميات الاقتصادية في العالم)، فبعد أزمة 2008 (الأزمة المالية، الائتمانية ـــ الاقتصادية، التي بدأت في الولايات المتحدة، وامتدّت تداعياتها إلى أنحاء العالم)، قامت الملكة بزيارة ذلك الصرح الأكاديمي الاقتصادي العريق، وسألت الاقتصاديين والمفكّرين فيه سؤالاً محدّداً، وهو: لماذا لم يتنبأ علماء الاقتصاد بالأزمة؟
أعلن بشار الجعفري، مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة، الثلاثاء 25/2/2014، رفض حكومة بلاده لاستخدام دول معينة، لم يسميها، لمواثيق الأمم المتحدة كذريعة للتدخل في الشأن السوري.
أعلن وزيرا الخارجية الصيني وانغ يي والعراقي هوشيار زيباري ضرورة حل الأزمة في سورية سياسياً عبر الحوار بين جميع الأطراف السورية لأنه لا حل عسكريا لها وضرورة مواجهة خطر الإرهاب الذي يهدد المنطقة والعالم.
صرحت مصادر ديبلوماسية غربية، الخميس 20 فبراير/شباط، أن السعودية سحبت إدارة الملف السوري من رئيس المخابرات بندر بن سلطان.
توقعت الأمم المتحدة أن يرتفع عدد اللاجئين السوريين حتى نهاية العام الجاري إلى 4 ملايين لاجئ، ما يعتبر ضعف العدد الراهن.