ماكرون يصل بكين بزيارة لثلاثة أيام ويصرّح حول دور الصين بالسلام في أوكرانيا stars
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الصين في زيارة رسمية تستغرق 3 أيام يبحث خلالها مع الرئيس الصيني القضايا الدولية الرئيسية.
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الصين في زيارة رسمية تستغرق 3 أيام يبحث خلالها مع الرئيس الصيني القضايا الدولية الرئيسية.
يستعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لزيارة الصين في أجواء محلية وعالمية متوترة، مع إعلان موسكو نشر أسلحة نووية في بيلاروسيا، وتراجع مخزون الأسلحة في دول بأوروبا، وإعلان موسكو وبكين بزوغ نظام عالمي متعدد الأقطاب.
قال سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف لصحيفة روسيسكايا غازيتا، الإثنين 27 آذار 2023، إنه من غير المرجح أن يستمر الأوروبيون في التسامح مع «البنية الفوقية فوق الوطنية» غير المبرَّرة التي تدفعهم إلى صراع مفتوح مع موسكو، وبالتالي فإنّ انهيار الاتحاد الأوروبي ليس بعيد المنال.
طَرح إعلانُ مصر رسمياً نيَّتها الانسحاب من الاتفاقية الدولية للحبوب جملةً من الأسئلة، وخصوصاً أنّ الأسباب الرسمية المعلَنة في القاهرة لا تتناسب أبداً مع كمّ التحليلات التي يجري تداولها، أو حتى مع ردود الفعل المقابلة وتحديداً تلك الصادرة عن المدير التنفيذي للمجلس الدولي للحبوب، ذلك الذي أنشئ بموجب هذه الاتفاقية.
أعرب الاتحاد الأوروبي عن مخاوفه مما سماه انهيار تونس، معتبرًا أن "الوضع خطير" على خلفية التدهور الاقتصادي والسياسي في البلد العربي الشمال أفريقي.
قام متظاهرون من "الحركة المحافظة" المعارضة في العاصمة الجورجية تبليسي، اليوم الثلاثاء، بإنزال علم الاتحاد الأوروبي وتمزيقه وإحراقه في مظاهرات احتجاجية أمام البرلمان الجورجي.
قفزت أسعار الغاز في أوروبا، في تعاملات اليوم الجمعة، 10 آذار 2023، بنحو 9% وصعدت فوق مستوى 520 دولاراً لكل ألف متر مكعب.
لا يمكن تفسير سلوك الدول على العموم بالغايات الإنسانية البحتة. وفي الحالة السورية، ولأنّ السوريين يموتون جوعاً وبرداً ومرضاً وفقراً عبر سنوات دون أنْ تُستَفَزّ نخوةُ بعض الأنظمة، ودون أنْ تُحرِّك «الدوافع الإنسانية» أمريكا لتخفيف عقوباتها، فإنّه ينبغي أنْ يترك المرء ظواهر الأمور جانباً، وأن يحاول البحث في جوهرها.
قال وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف في باكو اليوم، إنّ الجانب الروسي مستعد لتنظيم مفاوضات بين أرمينيا وأذربيجان حول معاهدة سلام، لكنه لن يصرّ بقوة على ذلك.
تُفاقم تصرفات قادة أوروبا الحالية من أزمة الطاقة في دول أوروبا، وكذلك المشكلات الاقتصادية الناجمة عنها. فمن جهة أدّت سياسة العقوبات ضدّ روسيا إلى ارتفاع التكاليف الصناعية، ومن جهة أخرى فإنّ مستقبل الاتحاد الأوروبي بات موضع شك بسبب المنافسة المتزايدة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة التي تسعى للحفاظ على مكانتها المهيمنة في الاقتصاد العالمي، الأمر الذي وضع الأوروبيين في خانة منافس تكنولوجي بدلاً من كونهم حليفاً سياسياً. لكن هل يمكن حقاً «لحرب دعم» أن تنقذ أوروبا!؟