حذّر وزير خارجية العراق فؤاد حسين، في تصريحات يوم السبت 14 حزيران، من احتمالية إغلاق مضيق هرمز بسبب الصراع، ما قد يؤدي إلى فقدان السوق العالمية ملايين البراميل النفط يومياً وارتفاع الأسعار إلى مستوى 200 أو 300 دولار للبرميل.
أعلن إسعاف الاحتلال «الإسرائيلي» صباح اليوم الأحد 15 حزيران 2025 ارتفاع عدد القتلى في صفوف «الإسرائيليين» إلى 10 والجرحى إلى 620 جراء الهجوم الإيراني منذ يوم الجمعة الماضي.
أصدرت القوات المسلحة اليمنية بياناً صباح اليوم الأحد 15 حزيران 2025، أعلنت فيه أنها استهدفت خلال 24 ساعة الماضية أهدافاً بكيان الاحتلال بعدد من الصواريخ فرط الصوتية من نوع فلسطين2 وأن ذلك تناسق مع الضربات الإيرانية.
اتصل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، هاتفياً اليوم السبت 14 حزيران 2025 مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
أفادت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء، اليوم السبت، 14 حزيران 2025، أن إيران أبلغت فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة بأنه في حال مساعدة «إسرائيل» ستصبح منشآتها في الشرق الأوسط أهدافا للضربات.
نقلت القناة 13 التابعة للاحتلال«الإسرائيلي» عن مسؤول في الكيان قوله:«لن نتمكن من تدمير كل البنية التحتية النووية لإيران وواضح أن ذلك سينتهي باتفاق».ولكنه أضاف أن «إسرائيل» تعتقد أنها عرقلت برنامج إيران النووي لسنوات قادمة.
بدأت «إسرائيل»، وبتواطؤ معلن من الأمريكي، يوم الجمعة 13/6/2025، عدواناً واسع النطاق وغير مسبوق على إيران، وذلك بالرغم من المفاوضات التي كانت جارية حول الملف النووي الإيراني. وقد أدانت دول عديدة حول العالم وفي منطقتنا هذا العدوان، وعلى رأسها الإدانات الواضحة والمحقة التي أصدرتها السعودية وتركيا ومصر إلى جانب إدانات من كل الدول العربية.
نقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن مصادرها بأن «الحرب ستتوسع خلال الأيام القادمة لتشمل كل إسرائيل والقواعد الأمريكية في المنطقة».
قالت "القناة 13" في تلفزة الاحتلال نقلاً عن مسؤولين "إسرائيليين" في وصف نتائج الرد الإيراني حتى الآن: إن دماراً غير مسبوق حدث في منطقة "تل أبيب الكبرى" لم نعهد مثله سابقاً.
طلب جيش الاحتلال مساء اليوم الجمعة من «الإسرائيليين» الاختباء في الملاجئ حتى إشعار آخر، وبدأ بمحاولات اعتراض صواريخ إيرانية في مناطق مختلفة من فلسطين المحتلة، بعد أمره لكل المستوطنين بالدخول للملاجئ.
