عرض العناصر حسب علامة : الهند

هل من المفيد «الشماتة» بأوروبا؟ stars

لن تقف أزمة أوروبا عند حدود الشتاء الذي بدأ فعلياً فيها، بل ستمتد أبعد وأعمق من ذلك؛ إذ لا تقف الأزمة عند حدود الارتفاع الجنوني لأسعار الغاز والنفط، ناهيك عن عدم توفرهما نتيجة للسياسات الأوروبية التي تواصل السير نحو الهاوية وراء القيادة الأمريكية، بل تتجاوز ذلك إلى كل نواحي الحياة الاقتصادية، وتالياً الاجتماعية والسياسية، ووصولاً إلى التهديد الحقيقي بتفكك الاتحاد الأوروبي ناهيك عن احتمال «ربيع أوروبي» باتت ملامحه الأولى واضحةً لكل ذي نظر.

الهند (المستعمرة السابقة) تزيح بريطانيا عن مكانتها كخامس أكبر اقتصاد بالعالم stars

خسرت بريطانيا مكانتها كخامس أكبر اقتصاد في العالم لصالح الهند، وتراجعت إلى المركز السادس، مما وجه ضربة أخرى للحكومة في لندن في الوقت الذي تكافح فيه صدمة قاسية تتعلق بتكلفة المعيشة.

«بريكس»: لا حاجة للدولار وتجاوزنا العقوبات على موسكو stars

أعلنت رئيسة المنتدى الدولي لدول مجموعة «بريكس» ورئيسة الوفد الهندي في منتدى «تكنوبروم» الروسي، بورنيما أناند، أن البرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا منفتحون على روسيا وهناك فرصة حقيقية للتغلب على تداعيات العقوبات الدولية.

الرئيس الصيني يؤكّد استعداده لحلّ الخلافات مع الهند و«تعزيز الثقة السياسية المتبادلة» stars

في إشارة مهمّة، أرسل الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الإثنين، برقية إلى دروبادي مورمو، هنأها فيها على توليها رئاسة جمهورية الهند؛ لافتاً إلى استعداد بكين لحل الخلافات بين البلدين.

من ليس مع «الشرق» بات اليوم في الطرف الخاسر من العالم

لم يعد اليوم الأمر مرتبطاً «بتحليل» مستقبلي، فالوقائع والأرقام والمشاهدات القائمة أوضح من أن يكذبها أيّ أحد. حتّى الغربيون لم يعودوا يدّعون عكسها، وربّما فقط التابعون ممّن تحكم حركتهم مصالح أثقل من أن تتحرّك ينكرون هذه الحقائق. بات واضحاً اليوم أنّ روسيا لم تُهزم كما حلم الأمريكيون بتحقيق انتصارات جيوسياسية، وأنّ الصين هي من تتحرّك تجاه خصومها وليس العكس. لكنّ القوى الأُخرى ذات الوزن الهام في الصراع مثل الهند وتركيا، التي كان الإعلام الغربي يراهن على أنّ هواها غربي، تثبت اليوم بشكل جلي بأنّها قادرة على قراءة التغييرات العالمية بشكل واقعي والتحرّك لتحقيق مصالحها أيضاً.

الهند حاضرة وبقوة: «مشاكل أوروبا ليست مشاكل العالم»

عقد منتدى غلوبسيك الأوروبي نسخته لعام 2022 في بداية شهر حزيران، وهو منتدى فكري متخصص بالأمن الأوروبي، ومقره العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، ويعتبر مشابهاً إلى حد ما لمؤتمر ميونخ للأمن في أوروبا الغربية، استضاف المنتدى هذا العام مجموعة من السياسيين والقادة حول العالم، بلقاءات فردية سواء عبر اتصال الفيديو أو بالحضور المباشر، وكان من بينهم وزير الخارجية الهندي سوبرانيام جايشانكار، الذي قدّم ردوداً وانتقادات حادة وهامة تتعلق بالسياسة الأوروبية وموقع الهند منها ومن القضايا الدولية.