في كتاب.. «التطعيمات بين الخرافة والحقيقة»
في كتابه المعنون التطعيمات بين الخرافة والحقيقة يتحدث الكاتب ألان فيليبس عن حرية الرعاية الصحية، ونشر الوعي عن التطعيمات، واتخاذ قرار فيها مبني على المعلومات مشيراً إلى أن المؤلف الكندي الدكتور Euylaine lanctot في العام 1994، مؤلف الكتاب: مافيا الطب قال :«السلطات الصحية تستمر في الكذب، التطعيمات هي كارثة على جهاز المناعة. إنها تسبب الكثير من الأمراض. إننا في الواقع نقوم بتغيير جيناتنا من خلال التطعيمات. بعد 100 عام من الآن سنعرف أن أكبر جريمة ضد الانسانية هي التطعيمات».
بعد تحليل متقن وشامل وحر في عشرات الآلاف من الصفحات من المكتبة الطبية عن التطعيمات يقول الدكتور Viera Sheibnere: «لا يوجد أي دليل على قدرة التطعيمات على منع أي مرض وعلى الجانب الآخر، هناك أدلة كثيرة أنها تسبب آثاراً سلبية خطيرة».
ويقول D. Classen: بياناتي تثبت أن الدراسات التي استخدمت لدعم التطعيمات هي معيبة جدا ً لدرجة أنه من المستحيل قول إن التطعيمات توفر فائدة حقيقية لأي شخص أو للمجتمع بصفة عامة. هذا السؤال يمكن فقط الإجابة عليه من خلال دراسات حقيقية مستقلة وهو ما لم يحدث إطلاقا . إن ضعف وخلل الدراسات السابقة يكمن في أنه لا يوجد متابعة طويلة المدى وأن حالات التسمم المزمنة لم يتم النظر فيها. إن الجمعية الأمريكية لعلم الأحياء الدقيقة قد دعمت البحث الذي قمت به، إننا نحتاج لدراسات صحيحة دقيقة.
إن الحالات التي ذكرتها لكم ليست كلام مجانين، إنها منظمات كاملة وباحثون. إن الانتقادات للتطعيمات تزداد بزيادة العلماء والباحثين، والآباء والأمهات الذين قاموا بتعليم أنفسهم حول العالم.
إن التجاهل والإنكار المستمر وإحباط وإزالة الأدلة المضادة للتطعيمات يؤدي إلى نجاح وانتشار الخرافات، والأهم من ذلك تأثيرها السلبي على أطفالنا ومجتمعنا. إن تحقيقات علمية قوية وشاملة في الآثار السلبية للتطعيمات هي ما نحتاج وبشدة وبوضوح. ومع ذلك تستمر برامج التطعيمات وتكبر وتنتشر، في غياب تحقيقات كهذه.
إن أرباح المصنعين كبيرة جداً، بينما الآثار السلبية يتم التعتيم عليها وتجاهلها. هذا شيء محزن جداً، وخاصة أن البدائل موجودة وهي آمنة وفعالة.
ونجد أن مسؤولي الصحة العامة يكادون يموتون ليقنعونا بالتطعيمات. والكثيرين منهم لهم مصالح مادية من جراء ذلك.
في الوقت الحالي السباق قد بدأ..
هناك أكثر من 200 تطعيم جديد يتم تطويرها من أجل كل شيء من تحديد النسل إلى ادخال الكوكايين. حوالي 100 منها فعليا ً تحت التجربة السريرية.
الباحثون يعملون على توصيل التطعيمات من خلال بخاخ الأنف، البعوض [ نعم ، البعوض] والفواكه المعدلة وراثياً والتي نما فيها الفيروس.
مع كل بالغ وطفل على ظهر الأرض، مستقبل محتمل للتطعيمات خلال حياته. ومع كل نظام صحي أو حكومة، مشتري محتمل لهذه التطعيمات. بالتالي لا نستغرب أن ملايين غير محدودة من الدولارات يتم إنفاقها، لتغذية ودعم صناعة التطعيمات، والتي تربح مليارات الدولارات.
وبدون دور الشعب سنشاهد المزيد من التطعيمات الإجبارية علينا جميعاً. بينما الأرباح يمكن حسابها، فإن الخسائر البشرية والإنسانية الحقيقية يتم تجاهلها أو قمعها.