«الإرادة الشعبية» ينعي الرفيق عبد المجيد فرحان رشكو stars
توفي صباح الأحد 22 أيلول 2024 الرفيق النقابي عبد المجيد فرحان رشكو.
توفي صباح الأحد 22 أيلول 2024 الرفيق النقابي عبد المجيد فرحان رشكو.
أزمات كثيرة وظروف سيّئة مرّت بها جميعُ فئات المجتمع، وخاصة الطبقة العاملة في سورية خلال سنوات الأزمة، فمن جهة تحمّل الجميع نتائج الحلول العسكرية لذلك الشقّ من الأزمة الذي كان يمكن تجنّبه بحلول سياسية بين السوريين، بدلاً من القتل والتهجير والنزوح وتدمير منازلهم التي احتاجوا سنين طويلة من التعب والجهد لبنائها، وهجرة البقية منهم خارج الوطن، تارةً بسبب الحرب والهروب من الموت، وتارةً بسبب الفقر وتدنّي مستوى الأجور والرواتب وللبحث عن مستقبل أفضل. ومن جهة أخرى السياسات الحكومية التي عملت على استنزاف جيوب الفقراء لمصلحة طبقة أثرياء الحرب والتجار.
الإجازة ليست مِنَّةً أو مكافأة يقدّمها أرباب العمل للعامل، بل هي ضرورة وحقّ يجب أن يحصل عليها العامل، ضمنتها التشريعات الدولية والوطنية. وبحسب الكثير من الأعمال البحثية في نطاقات متعددة الإجازة ليست مجرَّد فرصة للاستمتاع فحسب، بل لها تأثير على إنتاجية العامل وقدرته على الاستمرار في أداء عمله.
بعد كثرة الحديث الرسمي عن نقص التوريدات النفطية في جميع المحافظات، والذي تزامن مع تخفيض مخصصات وسائل النقل العامة والخاصة، وتراجع عدد الطلبات بنسب متفاوتة بين مختلف المحافظات، بدأت تظهر أحاديث رسمية مغايرة تتحدث عن انفراجات، سيتم على إثرها البدء بالتسجيل على مادة مازوت التدفئة.
كيف سيكون الرد؟ هذا السؤال يبدو حاضراً بكثرة في أحاديث الناس وأذهانهم، وينتشر بالطبع كثيراً في وسائل الإعلام، ويحاول كّل محلل أن يقّدم إجابته عن السؤال الكبير! ولهذا لا بد لنا أن نعرض وجهة نظر، ومساهمة في الإجابة!
استمرت مجزرة صبرا وشاتيلا بين 16 و18 أيلول 1982.
هي مجزرة ارتكبتها القوات اللبنانية وجيش لبنان الجنوبي، بغطاء ودعم من قوات الاحتلال ضدّ اللاجئين الفلسطينيين في مخيم صبرا وشاتيلا، راح ضحيتها 1300 فلسطيني
يعيش المعسكر الغربي بأسره، وعلى رأسه واشنطن والمركز الصهيوني العالمي، ومنذ عدة سنوات، حالةً يصحّ فيها التوصيف القائل: إنه كالضِّفدع التي تُسلق بالتدريج مسترخيةً على نارٍ هادئة... وحتى أنها الآن، وقد أدركت أنها تُسلق، ليست بقادرة على القفز من القدر (بكسر القاف وفتحها).
صدر خلال الأيام الماضية بيان مفتوح للتوقيعات الفردية الالكترونية، حمل عنوان: (لا للكراهية... نعم للتشارك والتضامن)، ومن غير المعروف من صاغ هذا البيان، وقد ظهر بين الأسماء الموقعة اسم الرفيق قدري جميل وبجانب الاسم بين قوسين صفة (سياسي).