عرض العناصر حسب علامة : منوعات

الرأسمالية تتفتق عن «مرض جديد»

«حذر» علماء أمريكيون وكنديون من إمكانية انتقال عدوى «جنون الغزلان» إلى البشر ومن مخاطرها الجسيمة على البشرية في حال حدوث ذلك.

مخلفات البلاستيك تتسبب بكوارث طبيعية

قال علماء إن بلايين الجزيئات الضئيلة من مخلفات البلاستيك عالقة في المرجان وتسبب تدهور حال الشعاب المرجانية من تايلاند حتى الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا.

الفجوة المعرفيّة- الرقميّة مدخل للتجنيد

يطرح مراقبو عوالم التقنية أسئلة كثيرة حول دور العلوم في إنتاج المعرفة، وكذلك عما إذا كانت التقنيّات التي تتيح وصول الجموع إلى المعلومات تؤدي حتماً إلى إنتاج المعرفة وردم الفجوة المعرفيّة، بغض النظر عن السياقات السياسية والاقتصاديّة والاجتماعيّة. ويثيرون سؤالاً مقلقاً عن علاقة التفاوت في الوصول إلى المعارف بين الدول وداخل المجتمعات (أي «الفجوة المعرفيّة»)، مع ظاهرة تجنيد شباب عرب ومسلمين يعيشون في الغرب عبر شبكة الإنترنت، خصوصاً مواقع الـ «سوشال ميديا».

شرق لندن يتغيّر... ويُغيّر سكانه

كيف تحفظ التاريخ الإجتماعي لحي؟ لمنطقة؟ أو لمدينة؟ اهدمه وحوّله إلى ركام، ثم خذ الركام وضعه في متحف.

الرحلة إلى بلاد كوريا الشمالية

كتبت الصحفية الأمريكية كارلا سيا عدّة مقالات توجز فيها رؤاها وأحداث رحلتها لكوريا الشمالية في شهر حزيران من عام 2017 إلى كوريا الشمالية، وتحاول من خلالها مقارعة أكاذيب وتنميطات الإعلام السائد عن تلك البلد. خاصة وأنّها، كما تقول، لم تكن تدرك ما الذي سينتظرها هناك ورأسها مليء بكلّ أنواع الصور التي يروج لها الإعلام الغربي السائد.

مايكروسوفت تخطط لـ100 عام

هناك مشروع تنهض به شركة «مايكروسوفت» العملاقة اسمه «دراسة لمئة عام عن الذكاء الاصطناعي» (اختصاراً «أي آي 100» AI 100)، ويقوده الخبير المعلوماتي إريك هوروفيتش. ليس خيالاً، بل انطلق عام 2015، بدعم من «جامعة ستانفورد» الأميركيّة.

تحولات معلوماتية كبرى

في العام 2017، راج استخدام مصطلح الذكاء الاصطناعي في شكل ملفت، بل إنّه أثار غير سؤال في أوساط المختصّين والمهتمين بالمعلوماتيّة والاتصالات المتطوّرة. يرجع ذلك إلى جملة حقائق أبرزها أنّ كل معطيات الحاسوب والشبكات والاتصالات الحديثة، استندت منذ بدايتها الأولى إلى الذكاء الاصطناعي، بل إنّه كان الحافز والمحرّك لتلك الأشياء كلّها. أكثر من ذلك، قبل ظهور الحاسوب الآلي، ظهر المعنى الحديث لذلك النوع من الذكاء على يد العالم البريطاني الشهير آلان تورينغ (1912- 1954). وينظر معظم مختصّي المعلوماتيّة إلى الكومبيوتر المؤتمت المتكامل الأول («إنياك» ENIAC)، بوصفه أول آلة ذكيّة تحقّقت فيها بداية نقل مفهوم تورينغ عن ذكاء الآلات إلى أرض الواقع. وفي العام 1946، ظهر ذلك الكومبيوتر في أميركا في خضم الحرب العالمية الثانية، واعتبر بداية ثورة المعلوماتيّة والاتصالات الحديثة، خصوصاً أنّه «استكْمِل» سريعاً بابتكارات مثّلت اختراقات علميّة بارزة (أنجز معظمها علماء أميركيّون)، خــــصــوصاً التــرانـــزستـــور وأشباه الموصلات والرقاقات الإلكترونيّة. وبعد وقت قصير من تلك الأشياء التي غيّرت وجه التاريخ، ظهر «قانون مور» Moore’s Law الذي توقع تقافز ذكاء الآلات في شكل متسارع، مع انخفاض مستمر في حجمها وكلفتها.

لا وجود للتكنولوجيا المحايدة

الأرجح أنّه لم يعد تنطلي على أحد مقولة أنّ الرقمنة ستساعد في حلّ مشكلة الفقر. الأرجح أنّ التجربة معها تحدث بأنّها تساعد في استغلال السوق وتغير هويّة الفرد، وصوغ عقول تتناسب مع الاقتصاد الربحي بغض النظر حتى عن كونه صحيحاً إنسانيّاً. لنفكّر نقديّاً: الأرجح أنّه لا يوجد شيء اسمه تكنولوجيا محايدة! لن تحل مشاكل الجوع والفقر والأوبئة والدول الفاشلة، بمجرد نشر المناطيد التي تحمل أجهزة للوصول لاسلكيّاً إلى إنترنت، وهي مشروع يعمل عليه مارك زوكربرغ: مؤسّس موقع «فايسبوك» ورئيس إدارته أيضاً. الأرجح أنّه يمكن التفكير بأنّ زوكربرغ برع في استغلال فكرة النصوص الرقميّة، بمعنى أنّ «فايسبوك» يعمل على تحويل الأفراد نصوصاً رقميّة فيصبح الإنسان وثيقة إلكترونيّة، كبقية محتويات الشبكات الرقميّة!