بيان من جبهة التغيير والتحرير
تؤيد جبهة التغبير والتحرير اتفاق تخفيض حدة التوتر الذي تم توقيعه في اجتماع استانة الأخير، وترى فيه خطوة هامة تلبي مصالح الشعب السوري، وتدفع باتجاه تنفيذ الحل السياسي على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254.
تؤيد جبهة التغبير والتحرير اتفاق تخفيض حدة التوتر الذي تم توقيعه في اجتماع استانة الأخير، وترى فيه خطوة هامة تلبي مصالح الشعب السوري، وتدفع باتجاه تنفيذ الحل السياسي على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254.
يعلن حزب الإرادة الشعبية تأييده لاتفاق مناطق خفض التوتر، الذي تم توقيعه في لقاء أستانا الأخير، ويرى فيه خطوة جديدة على طريق تثبيت وقف إطلاق النار، الذي يكتسب أهمية سياسية وميدانية من جهة فتح الطريق لاستئناف مفاوضات جنيف، والحد من نزيف الدم السوري، ورداً ملموساً على محاولات التقسيم بحكم الأمر الواقع، والظرف الناشىء في ظل الأزمة.
أكد مكتب المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا مشاركته في اجتماع أستانا حول سوريا المقرر عقده في 3-4 مايو الحالي في العاصمة الكازاخستانية.
إلى كل العاملين بسواعدهم وأدمغتهم
إلى الواقفين على خطوط الإنتاج
تحاول غرفة عمليات قوى الحرب يائسة، وعلى أكثر من صعيد، وفي أكثر من ميدان استعادة مواقعها، من خلال الاستعراض العسكري، بعد أن أصبح الاستفراد الامريكي بالقرار الدولي في ذمة الماضي، بفعل ميزان القوى الدولي الجديد، وزخم تقدم الدور الروسي في جميع الملفات الدولية، وموجبات هذا التقدم، على الساحة الدولية، ومنها ما يتعلق بالأزمة السورية، كأحد خطوط التماس الأساسية في الصراع حول آفاق تطور الوضع العالمي.
تظاهر آلاف العلماء من الولايات المتحدة وخارجها تنديداً بـ"اعتداء السياسيين" على العلم والبراهين والحقائق العلمية، وناقشوا التغير المناخي ونوعية المياه واستدامة الغذاء، وطالبوا بإعادة الهيبة للمعارف.
نشرت منظمة الفاو تقريراً حول الأضرار والخسائر في قطاع الزراعة السوري، خلال الفترة بين 2011-2016. معتمدةً على البيانات الحكومية الرسمية، وعلى أكثر من 3500 أسرة، من أكثر من 380 مجمع سكني، مأخوذة من حوالي 61 منطقةً ريفيةً أساسيةً سورية..
تدين جبهة التغيير والتحرير، العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف الحافلات التي تقل مواطنين من أهالي بلدتي الفوعة وكفريا، وترى فيها إحدى المحاولات الجديدة في توتير الأوضاع، وتعميق الانقسامات، بغية استمرار الأزمة.
افتتحت مساء الأحد 9\4\2017 فعاليات "الأيام الثقافية الهندية" بالتعاون بين وزارة الثقافة والمجلس الهندي للعلاقات الثقافية وسفارة جمهورية الهند بدمشق، وذلك على مسرح الأوبرا بدار الأسد للثقافة والفنون.