أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطاب ألقاه في ساعة مبكرة اليوم الخميس 11 سبتمبر/أيلول الحالي أنه سيجيز للمرة الأولى شن ضربات جوية في سوريا وشن المزيد من الهجمات في العراق في تصعيد واسع لحملته ضد تنظيم «الدولة الإسلامية».
عقدت قمة حلف شمال الأطلسي اجتماعا جديدا في وقت يواجه فيه الحلف مناخاً أمنياً تغير بشدة وفقا لما قاله الأمين العام للحلف
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه أجاز توجيه ضربات جوية أمريكية «مستهدفة» ضد مقاتلي تنظيم «الدولة الإسلامية» في شمال العراق وعمليات إسقاط جوي لإمدادات إنسانية إلى أقليات دينية محاصرة هناك لمنع «عمل محتمل للإبادة الجماعية».
بيَّن استطلاع أمريكي للرأي أن غالبية الأمريكيين يتفقون مع أصحب الرأي الذي يقرر بأن مقاضاة الرئيس الأمريكي أوباما بتهمة تجاوز حدود السلطة أمر جائز
تبنى مجلس النواب الأمريكي قرارا يسمح بملاحقة الرئيس باراك أوباما قضائيا بتهمة تجاوز صلاحياته في إجراء إصلاح نظام التأمين الصحي.
لم يكن كلام الرئيس الأميركي أوباما ارتجالياً عندما قال إن الاعتقاد بوجود معارضة معتدلة قادرة على هزيمة الأسد هو ضرب من الفانتازيا وأمر غير واقعي. هو كان يعي تماماً ما يقول، لكنه بالتوازي مع ذلك كان يعلم أيضاً ما يجب على أميركا فعله لتحويل هذه الفانتازيا إلى واقع على الأرض.
دفعت نتائج استطلاع أجراه معهد الاستطلاع بجامعة «كوينيبياك» مراقبين إلى ربط كون الرئيس باراك أوباما الأسوأ شعبية بأساليب تعامل إدارته مع ملفات سياسية خارجية ملحة.
ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأمريكي باراك أوباما في اتصال هاتفي مختلف جوانب الأزمة الأوكرانية وسبل تنفيذ خطة السلام التي قدمها الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو.
ابرز الاسهامات جاءت من معهد كارنيغي في دراسة شاملة بعنوان "المتغيرات العالمية للأزمة السورية،" سلط فيها الاضواء على عدد من العوامل والقوى الفاعلة في الصراع، في ابعاده الاستراتيجية والجيوسياسية.
شهدت الساحة السياسية الاميركية ترويجاً واسعاً وآمالاً كبيرة علقت على زيارة الرئيس أوباما لكل من بروكسل، لحضور مؤتمر قمة الدول الصناعية السبع باستثناء روسيا، وفرنسا للاحتفال بمعركة الحلفاء التي عدت حاسمة لهزيمة النازية، تمثلت بإنزال عسكري ضخم على شواطئ مقاطعة نورماندي الفرنسية.
