إلى وزير الإدارة المحلية ومحافظ مدينة دمشق..!

منذ الشروع في تطبيق قانون 1985 الأساسي للعاملين بالدولة، وأيضا صدور القانون 50 لعام 2004 وفي العام 1996 صدر المرسوم الجمهوري الخاص للعاملين في قطاعات عمال التنظيفات والبلديات، ومنذ ذلك الحين تمنح طبيعة العمل للعاملين في هذا القطاعات، ومع اشتداد…

من الأرشيف العمالي : نعتذر ونأسف

إن الذين ناضلوا من أجل مصالح العمال والفلاحين والجماهير الشعبية الكادحة من أجل حياة أفضل, وفي سبيل الديمقراطية, الذين كرسوا جزءاً كبيراً من حياتهم ومن جهودهم في سبيل قضية الحزب والوطن, من أجل أن تبقى سورية حرة مستقلة ومنيعة

بصراحة : عيد العمال في الأزمة الوطنية

الأول من أيار، ليس كغيره من الأيام التي تمر على الطبقة العاملة في أرجاء المعمورة هو تعبير عن الصراع الطبقي المستمر بين العمل والرأسمال الذي لن يزول إلاً بزوال الرأسمالية كتشكيلة اجتماعية اقتصادية مولدة للقهر والاستغلال والحرمان بسبب قانونها اللعين«فائض…

الأول من أيار والدور التاريخي للشيوعيين السوريين في النضال النقابي والعمالي

يعود أصل الاحتفال بيوم العمال العالمي لأول مرة إلى العام 1856 عندما قرر عمال استراليا الإضراب من أجل حقوقهم في ثماني ساعات عمل واليوم الطبقات العاملة في كل البلدان تستعد للاحتفال بالأول من أيار عيد العمال العالمي بفعاليات كفاحية وفاءً…

لماذا تعديل قانون العمل؟

بعد صدور مطالبات عدة من النقابات، والأحزاب والقوى المهتمة بالشأن العمالي من أجل تعديل قانون العمل رقم 17 الصادر عام 2010 بحيث أصبح من الواضع للعيان أن هذا القانون لا يخدم سوى مصلحة أرباب العمل على حساب العمال

المحافظة ستستثمر العمال والمعامل معاً

تأثرت شركات عديدة في القطاع العام بالأزمة التي تمر بها البلاد فمنها توقفت عن العمل، وأخرى تعثّرت عملها وخسرت الملايين، ومنها تعرضت لتخسير متعمد من بعض الفاسدين الذين لا يفكرون إلا بنهبهم، البعض منها وصلت لمرحلة الإنعاش، والجزء الآخر يحتاج…

من الأرشيف العمالي : هذه هي الحكاية!

ما من شك أن الفترة الأخيرة قد تميزت بارتفاع الأسعار، وبخاصة المواد الضرورية واليومية لفئات الشعب الواسعة من عمال وفلاحين وذوي الدخل المحدود، مما جعل الحديث عنها تدور في كل مجلس

بصراحة : من يجر عربة غورو اليوم؟

الملحمة العظيمة التي سطرها الوطنيون السوريون بقيادة البطل يوسف العظمة في مواجهة قوات المستعمر الفرنسي، أظهرت إلى حد بعيد الروح الوطنية المقاومة للشعب السوري بمواجهة قوات الاحتلال الفرنسي بالرغم من علمه المسبق بموازين القوى العسكرية المختلة لمصلحة العدو