عرض العناصر حسب علامة : اليونان

الصورة عالمياً

عقب محادثات استمرت 10 ساعات في موسكو، أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، وقف إطلاق النار بين أرمينيا وأذربيجان، ما سيسمح للطرفين بمبادلة الأسرى، وجثث القتلى الذين سقطوا في المعارك.

عندما كانت اليونان وقبرص «براغيثَ» بنظر الغرب!

لا يبدو حتى اللحظة أن حلاً لأزمة شرق المتوسط يلوح في الأفق، فالوضع لا يزال متوتراً على الرغم من قيام تركيا بخطوات ملموسة كان أبرزها: سحب سفينة الأبحاث والتّنقيب والسفن العسكرية المرافقة لها، وإطلاق المباحثات التركية- اليونانية، هذا ما يطرح سؤالاً حول صدق نوايا «الذئب في رعاية القطيع»!

تركيا تسحب سفينة أبحاث.. وأثينا ترحب

اعتبرت الحكومة اليونانية، اليوم الأحد، أن سحب تركيا لسفينة الأبحاث أوروك ريس من مياه البحر الأبيض المتوسط، إشارة إيجابية.

شرق المتوسط والانتقال بين مرحلتين..

رغم المحاولات التي يجري بذلها من أطرافٍ دولية عدّة لتهدئة التصعيد المستمر في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط​، تستمر الأزمة في التفاقم على نحوٍ يُهدد المصالح العميقة لدول المنطقة دولاً وشعوباً.

كفاح من أجل نقابات للعمال ضد سياسات أرباب العمل

يشتد الصراع بين النقابات التي تُعبر عن مصالح الطبقة العاملة في اليونان والنقابات المرتبطة بمصالح أرباب العمل، حيث عبر مؤتمر الكونفيدرالية العامة لعمال اليونان بتاريخ 25/02/2020 عن شكل من أشكال الصراع الدائر بين الطرفين. ونحن ننشر هذا التقرير لنبين أن النقابات الحقيقية هي من تتبنى وتناضل دفاعاً عن مصالح العمال وحقوقهم واختياراتهم فيمن يمثلهم.

الصورة عالمياً

دعت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، الاتحاد الأوروبي إلى مواصلة عمله في تعزيز سيادته كي يستطيع حل مشكلاته بنفسه، عشية لقائها مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في مدينة مارسيليا الفرنسية.

قيامة أثينا ترهب بروكسل

أدت السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي اتبعتها اليونان طيلة أربعة عقود ماضية إلى أزمتها المالية التي وصلت ذروتها في عام 2010، حيث بدأت منذ ذلك الحين بما أطلقت عليه «سياسة التقشف»، وقام صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي بإعطائها قروضاً مجزأً على دفعات، تمت تسميتها بـ«حزمات الإنقاذ»، لتُفضي في نهاية المطاف إلى تراكم ديون جديدة على الشعب اليوناني، وتنتزع منه سيادته واستقلاله بشكل أكبر بهذا الحد أو ذاك، وتخلق مشاكل جديدة تضع اليونان على مفترق طرق، بين نجاتها واشتعال أزمة جديدة تفتح الأفق نحو مآلات غير واضحة.

الطبقة العاملة

فرنسا - إضرابات الأجور
دخل موظفو شركة «آير فرانس» الفرنسية للطيران إضراباً يوم 31 آذار، للمرة الرابعة خلال شهر وتقول النقابات: أن على الشركة مشاركة ثروتها مع موظفيها بعد تحقيقها نتائج جيدة العام الماضي، إلا أن الإدارة تؤكد أنها لا تستطيع رفع الرواتب، لأن ذلك سيعيق النمو في قطاع الطيران العالي التنافسية.
بينما سيبدأ موظفو شركة خطوط السكك الحديدية سلسلة من الإضرابات على مدى ثلاثة أشهر الأسبوع المقبل، ومن المقرر أيضاً، أن يضرب عمال النظافة ابتداء من 3 نيسان للمطالبة بإنشاء خدمة وطنية لجمع القمامة.
نفذت 11 نقابة عمالية حتى الآن إضرابين في 22 شباط و23 آذار للمطالبة برفع رواتب العاملين بنسبة 6 بالمئة، ومن المقرر تنظيم إضرابين إضافيين في 3 و7 نيسان المقبل.