في الذكرى السنوية الأولى لرحيله.. هشام الباكير.. مازلت تسكن فينا!
نتأخر دائماً حين يتعلق الأمر بنا كآدميين يتوجب علينا ممارسة حقوقنا بالفرح والراحة والحزن ومعاقرة الذكريات.. ننسى في غمرة انهماكنا بالقضايا الكبرى أموراً شخصية حميمة، تباغتنا بالوجد حين تزاحم واقعية الساعات الراهنة..