نهاية الحضارة الغربية

يتحدث المزيد من الكتاب الأمريكيين اليوم حول «نهاية الحضارة الغربية»، ويزداد عدد الأكاديميين والكتاب الذين باتوا يعرفون تماماً أن زمن الهيمنة الغربية قد ولّى. وذلك بالتوازي مع مستوى مرتفع نوعاً ما من إصدار الكتب التي تنتقد الرأسمالية في أوروبا وأمريكا…

أدوات السيد «أدولف» غوغل

تتجاوز حدود الهيمنة عند السيد «أدولف» غوغل الحدود السياسة والعسكرية التقليدية. وتصل إلى أكثر من 3 مليارات إنسان حسب إحصائية شهر أيار 2022. أما أشهر أدوات السيد «أدولف» غوغل صاحب شارب «توث براش» الإلكتروني الجديد، فهي سياسية محرك البحث.

نحو سردية جديدة في وجه التهريج والمأساة- المهزلة.. ضمن زمن مضغوط

إن التهريج الملاحظ اليوم ليس فقط على مستوى النخب التي تصارع التحول العالمي بل أيضاً على مستوى السلوك الفردي، هو انعكاس للعجز في التعامل مع الواقع السياسي والفردي. ولكن في مقابل هذا التهريج يتضح النقيض، أي السلوك الساخر من موقع…

كانوا وكنا

تشير اللافتة الأولى: اتجاه إجباري، وتشير الثانية بنفس الاتجاه: ممنوع الدخول! وكتب على الباب: مركز توظيف العاطلين عن العمل، وعلقت لافتة على نفس الباب تقول: ممنوع الدخول لمن ليس لديه عمل! مجموعة رسوم كاريكاتير عن نشرة نيسان الشبابية العدد 117…

وقائع حول ميسلون

كان الغليان يملأ البلاد ضد التهديدات الخارجية عشية معركة ميسلون، وجاء في كتب التاريخ ما يصور ذلك الغليان عند قادة الحركة الوطنية.

الثورة السورية الكبرى في الجرائد البلشفية

انعكس صدى الثورة السورية الكبرى التي قادها سلطان باشا الأطرش لتحرير سورية سنوات 1925-1927 بشكل واسع في الصحافة البلشفية داخل الاتحاد السوفييتي، وكانت الصحف والمجلات المركزية والمحلية تنشر أخبار الثورة بمختلف اللغات في الاتحاد السوفييتي مؤيدة نضال الشعب السوري ضد…

الفلسفة كحكمة شعبية متجددة

تقدم الحكمة الشعبية الشرقية أو الحكم والأمثال والأقوال المأثورة، صورة قوية موثقة في أحد جوانبها عن وحدة حال الناس في الشرق عبر آلاف السنين، وحدة حال قفز من فوقها المستشرقون الغربيون، أو حاولوا نفيها والاستخفاف بها. ولكن الوقائع تؤكد كيف…

كانوا وكنا

في تموز 1951، كتبت جريدة السلام عن وصول عدد الموقعين على نداء برلين للسلام العالمي إلى أكثر من 336 مليوناً حول العالم. كما كتبت عن التحضيرات العالمية لمهرجان برلين لمواجهة المساعي الأمريكية لتفجير حرب عالمية ثالثة. وحملت الجريدة شعارها: اتّحدوا…