العشرة الأفضل في عام قدّم نوعية مميزة وحضوراً جماهيرياً نزيهاً
ليس من الســـهل القول إن العام المنصرم حمل مفاجآت سينمائيـــة كبيــرة، حتى وإن لم يكن عاماً مقلقاً للفن الســابع. فحتى إن لم يكن العام قد عـــرف واحداً من تلك الأفلام التي تأتي بين الحين والآخر لتحـــقق قفزة في اجتذاب الجمهور العريض، أو تجديداً ما في عالم هذا الفن، فإن أفلاماً عــدة أتت من بلدان متنوعة عُرضت لتحافظ للسينما على مكانتها كمقصد ترفيهي ممــيز للــناس. ومن هنــا ما يمكن ملاحظته من ارتفاع في معدلات ارتياد صالات السينما في عدد من البلدان من بينها فرنسا ولبنان ودبي.