وزارة التربية وإعلان باريس والاستثمار في التعليم
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة التربية بتاريخ 11/11/2021 إعلان باريس للاستثمار في التعليم، إذ ضم 40 بلداً خلال مؤتمر اليونسكو الواحد والأربعين.
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة التربية بتاريخ 11/11/2021 إعلان باريس للاستثمار في التعليم، إذ ضم 40 بلداً خلال مؤتمر اليونسكو الواحد والأربعين.
المصدر: المكتب المركزي للإحصاء، الأمم المتحدة
قالت وكالة برينسا لاتينا الكوبية الرسمية، اليوم الإثنين 18 تشرين الأول 2021، إن العام الدراسي في البلاد يسير كما هو مخطط له.
دعا زعيم «الحركة نحو الاشتراكية» في بوليفيا ورئيس البلاد الأسبق، إيفو راليس، يوم الإثنين من الأسبوع الماضي 20 أيلول في ختام المؤتمر الخامس عشر للاتحادات الست للمناطق الاستوائية في مقاطعة كوتشابامبا، في بوليفيا، إلى محاكمة الرئيسة السابقة المدعومة من واشنطن، جانين أنيز.
يعتمد التعافي الاقتصادي من وباء كوفيد-19 على الاستثمار المستدام في الرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية. لكن وبينما يمكن للدول الغنيّة الاقتراض والإنفاق بسهولة نسبيّة، تواجه الدول منخفضة الدخل عقبة رئيسية عند محاولة الاقتراض: التصنيف الائتماني.
نقلت وكالة سانا السورية الرسمية للأنباء عن مديرة الصحة المدرسية في الوزارة الدكتورة هتون الطواشي دعوتها الأهالي لعدم الخوف وإرسال أبنائهم إلى المدارس، لافتةً إلى أنّ سلامة الطلاب والمعلمين «على سلم أولويات الوزارة» عبر «الاستمرار بتعقيم المدارس وعمليات التنظيف اليومية وصيانة البيئة الفيزيائية للمرافق الصحية والتأكد من سلامة ونظافة خزانات المياه وتوافر مياه نظيفة للمدارس بشكل يومي مع تواجد فرق ترصد للحالات المشتبهة وكذلك استمرار عملية تلقيح الكوادر التعليمية بالتعاون مع مديريات الصحة».
في اليوم التالي لصدور نتائج امتحانات السنة التحضيرية للكليات الطبية، استطاع الطلاب معرفة نتائجهم اليوم الإثنين 23 آب من خلال ملفات بشكل pdf تحوي قوائم أسماء الطلاب ونتائجهم، والتي تم نشرت رسمياً، وذلك بعد محاولاتهم لعدة ساعات الوصول إلى نتائجهم عبر السيرفر المخصص لنشرها، الذي سبق الإعلان عنه قبل أن يتبيّن بأنه معطّل.
تحت عنوان «الاتجاه نحو تشجيع الأفكار والإبداع وحل المشكلات وتنمية المهارات»، قام وزير التربية بتكريم مديري مدارس المتفوقين بعد صدور نتائج طلابهم.
أشارت صفحة (صوت طلاب الدراسات العليا في سورية "دكتوراه-ماجستير") إلى تدهورٍ مؤسف بتصنيف جامعة دمشق على مؤشر مؤسسة QS الدولية.
ليس جديداً أن تتم معالجة الظواهر التي نعيشها من قبل البعض على أساس فكري يقوم بتجريد الظاهرة من واقعها المعقّد، ويُحيلها إمّا إلى أسباب متأصلة في وعي الشعوب التي تقوم بينها تلك الظاهرة، وإما إلى البنية الثابتة لتلك الشعوب، حيث يتم النظر فيها خارج تاريخها المادّي الاقتصادي- الاجتماعي. ومن بين الظواهر هي ظاهرة «الدعشنة» او السلوك الفاشي الذي انتشر في المنطقة مؤخراً، والتي يعتبرها البعض ظاهرة متأصلة في وعي وثقافة ودين (الإسلامي تحديداً) وتاريخ منطقتنا. وفي هذه المادة سنقوم بسرد بعض المقارنات التاريخية التي تظهر ضحالة هكذا مواقف غير علمية تلقى رواجاً اليوم، بدعم من تيار فكري غربي مركزي استعماري النزعة في جوهره.