عرض العناصر حسب علامة : التراث

حلب: (تطهير) ثقافي على يد التتار الجدد..!

«هل جرب أحدكم أن يستمع إلى وسوسة الأحجار القديمة في هذا البلد، شيء يشبه الشعر يتصاعد منها ...جوع موسيقي يلوب على الجدران، إنها إن شئت طفلة بعيون من ذهب، وإن شئت مجنونة تمزق البنفسج وزرقة السماء، وإن شئت عجوز تهدر بالحكمة والثرثرة معاً، وبشيء من المرارة غير قليل».

في الإرث التاريخي في سورية

في كتاب الإرث التاريخي في سورية خلال الأزمة 2011- 2013  الصادر عن المديرية العامة للآثار والمتاحف الذي وثق الانتهاكات الجارية بحق الآثار السورية.

«المثقف» عارياً أمام «داعش»!

في النقاش مع «المثقفين» حول ظاهرة «داعش» لا يستطيع معظمهم مغادرة الصورة التي روجها الإعلام عن هذا التنظيم. جز الرؤوس، والدماء، واللحى، واللون الأسود، وصيحات التكبير، كفيلة بجعل بعض مثقفي اليوم مذعوراً وعاجزاً، ليفتح النار على تراثنا الديني وتعاليمه محملاً ثقافتنا وتاريخ مجتمعاتنا وزر هذه الظاهرة، جالداً بذلك مجتمعاتنا وتراثنا بأقصى أشكال التعسفية.

من التراث الشعبي في الجولان ما بقي.. أناشيد الأرض والخصب والحب

يعترف الكاتبان (محمد خالد رمضان وعبد الله ذياب الحسين) في محاولتهما توثيق وتسجيل ما تبقى من التراث الشعبي في الجولان لقرابة مليون نازح طردتهم العصابات الصهيونية قبل 43 عاماً، يعترفان بقصور المحاولة وصعوبة تسجيل مجمل هذا الملحمة الإنسانية التي شوهتها السنوات الطويلة، وغربة البيئة.

تقاليـد الفـلاحـة في التراث الشعبي

في كتابه المعنون تقاليـد الفـلاحـة في التراث الشعبي الصادر عن الهيئة العامة السورية للكتاب يتحدث الكاتب محمود مفلح البكر فيقول:

تراثنا يجمعنا

أقامت  جمعية أبناء سورية الأم وأسرة لمة حب برعاية وزارة السياحة بازاراً خيرياً تحت عنوان «تراثنا يجمعنا» وذلك بفندق أمية واستمر من 7 نيسان  حتى 12 نيسان 2014.

أهمية اللفظة العامية في التراث الشعبي الشفاهي.. ومعنى جمعها ودراستها

التراث الشعبي (ويعني الموروثات الشعبية)، بشقيه المادي وهو التراث الباقي الملموس، والتراث الشعبي الشفاهي اللامادي بكل جزيئاته. هنا روح الشعب الخالدة وحياة الشعب الباقية في وجدانات الناس، وفي أعماق أعماقهم، ويشكل التراث الشفهي اللامادي وعاءً يتسع لكل ما يقوم به الناس،  أو يرونه، فمنه:

 

اللغة الأم.. واللهجات العاميـة

 إنّ الاهتمام بدراسة اللهجات العامّيـة الحديثة، والعمل على محاولة إصلاحها، ورفع شأنها، حتى تكون في مستوى النتاج الأدبي الشعبي، ضروري لأجل مقاربتها والارتقاء بها مع العربية الفصحى، لأنّ اللّهجة العامّية ما هي إلاّ عربيّة محرّفة، دخلتها طائفة لا بأس بـها من الألفاظ الأعجمية، وهذا كلّه قصد رفع الحواجز والعوائق قدر الإمكان بين الأقطار العربية في الاتصال والتخاطب والتّفاهم فيما بينها، بهدف تحقيق لهجة عامّية واسعة تشبه العربية الفصحى، وتقترب إلى حدّ ما من لغة الأدب والشعر.

من التراث السوري القديم..

نستطيع تتبع تطور العناصر الأولى للديالكتيك في تراث شعوب الشرق القديم، فخلال 2500 سنة تطورت المادية الديالكتيكية منذ تعاليم الفيلسوف الإغريقي هيراقليت في القرن السادس ق.م، إلى الصراع ضد الحقيقة المطلقة عند لوقيانوس السوري في القرن الثاني الميلادي وأخيراً إلى الشكل الذي أخذته على يد ماركس وآنجلز في القرن التاسع عشر ولينين في القرن العشرين.