عرض العناصر حسب علامة : ثقافة وفنون

إصدارات جديدة حول الأوبئة والسياسات

يشغل وباء كوفيد- 19 حيزاً واسعاً من النقاشات على وسائل الإعلام الأمريكية وفي الجامعات والفعاليات المختلفة حتى هذه اللحظة.

كانوا وكنا

امتدت الثورة السورية الكبرى 1925-1927 التي قادها سلطان باشا الأطرش إلى العديد من المناطق في سورية مثل حمص، وخاضت مدينة حمص والأرياف التابعة لها العديد من المعارك ضد الاستعمار الفرنسي. في الصورة مجموعة من رجال الثورة السورية في حمص عام 1926 بينهم زعيم ثوار حمص نظير نشيواتي مع رفاق من مناطق أخرى.

حكايات الكفاح في المسلسلات الحمراء

تواصل الصين اليوم إنتاج المزيد من الأفلام السينمائية والمسلسلات الدرامية المشوقة لحماية واستحضار رموزها التاريخية الوطنية والشعبية، في لحظة تاريخية تتميز بالسخونة العالمية للأزمات، وتراجع المنظومة الرأسمالية، وبروز الصين كقوة صاعدة في الشرق، وكمثال لمواجهة الأوبئة والتنمية الاقتصادية.

كانوا وكنا

مع دخول الآلة على العمل الزراعي في الأربعينات، نشأت فئة عمال الحصادات والجرارات. وتأسست نقابتهم عام 1952 «نقابة الميكانيك في الجزيرة التي ضمت 10 آلاف عامل». وخاضت النقابة إضراباً كبيراً شلّ أعمال الحصاد في كامل محافظة الجزيرة وأجزاء من الرقة ودير الزور عام 1956 من أجل زيادة الأجور وثماني ساعات عمل وحق التنظيم النقابي. في الصورة: عمال زراعيون يعملون على جرار في ريف الحسكة عام 1952.

الفيلم الملحمي الصيني 1921

سيصدر قريباً، الفيلم الصيني الجديد «1921» الذي يصور فترة انعقاد المؤتمر الوطني الأول للحزب الشيوعي الصيني، المؤتمر الذي ساهم في تغيير الصين والتأثير في العالم قبل 100 عام.

حول «ثقافة الرأسمالية الجديدة»

صدر كتاب «ثقافة الرأسمالي الجديدة» للباحث الاجتماعي الإثنوغرافي ريتشارد سينيت (منشورات جامعة ييل- الولايات المتحدة الأمريكية، 2006)، وصدر مترجماً إلى العربية عن دار الفارابي (بيروت، 2008). ويبحث التحولات التي طالت العلاقات الاجتماعية اليومية الممارسية (البراكسيس حسب غرامشي) في ظل النيوليبرالية وعولمة عمليات الإنتاج والاقتصاد التكنولوجي والنمط الاستهلاكي، والتحوّل الذي طال المعاني والقيم الفرديّة والأهداف والمستوى السياسي.

فرانك هاردي وقصص الإضراب

في العام 1966، بدأ عمال وخدم المنازل وعائلاتهم من السكان الأصليين في محطة ويف هيل للماشية في أستراليا «جزر مضيق توريس» إضراباً لمدة تسع سنوات ضد ظروف العمل التي ترقى إلى العبودية. وساعد الكاتب الشيوعي فرانك هاردي، هؤلاء المضربين في سرد قصتهم للعالم.

كانوا وكنا

بعد انتهاء أعمال المؤتمر الثامن لنقابات العمال الذي انعقد على مدرج جامعة دمشق 1955 بمشاركة 200 نقابة، خرج 15 ألف عامل في تظاهرة حاشدة اخترقت شوارع مدينة دمشق يشجبون فيها الأحلاف الاستعمارية والأسلحة الهيدروجينية، ويطالبون بتأمين الحريات النقابية وزيادة أجور العمال ورفع مستوى حياتهم المعيشية. في الصورة: لافتة لنقابة عمال الفنادق والمقاهي والمطاعم الإفرنجية في دمشق خلال التظاهرة.