قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

كانوا وكنا

شملت انتفاضة الجلاء مناطق واسعة من المدن والأرياف السورية ربيع 1945. وكان أبناء القامشلي وحمص يحررون دير الزور، وأبناء دير الزور وحمص ودمشق يحررون عين ديوار والقامشلي وعامودا. وأبناء حمص والأردن وأرمينيا يحررون دمشق. في الصورة مظاهرة فلاحية مسلحة بالعصي تطالب بجلاء الأجنبي عن أرض سورية عام 1945. 

مئوية الحزب الشيوعي الصيني

نشرت دائرة الدعاية باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني شعار الاحتفال بالذكرى المئوية للحزب. ومن المتوقع أن يظهر الشعار في فعاليات احتفالية، ومقالات متنوعة مستخدمة في أنشطة الدعاية والتعليم بين الجمهور، حسب صحيفة الشعب اليومية.

الأمطار تزيد من ساعات قطع الكهرباء!

تعرفُ ثلاثة أجيال من السوريين حال ومراحل تراجع أداء شبكات الكهرباء في البلاد منذ 1983 على الأقل، وهذا لا يحتاج إلى الشرح، فقد حفظوا أداءها عن ظهر قلب حتى اليوم. من العوامل التي أدت إلى سوء الشبكة قبل الأزمة، وصولاً إلى الأزمة نفسها.

وذكّر... بعض مما قالته قاسيون في الحوار قبل عشر سنوات

ضمن الملف الذي بدأته «قاسيون» في الأعداد السابقة لإنعاش الذاكرة بما يخص المواقف التي اتخذها حزب الإرادة الشعبية عام 2011، (وكان اسمه اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حينه)، أُقدّم هنا مساهمة في استذكار موقف الحزب من مسألة الحوار والحل السياسي، والذي كان موقفاً ثابتاً رغم كل عمليات «التشبيح» من المتشددين في الطرفين التي تعرض لها هذا الموقف، وتنحصر عملية الاستذكار التي أقوم بها هنا في اختيار اقتباسات من مقالات وافتتاحيات كتبت في قاسيون خلال العام 2011، والتي سيكون من الممكن الانتقال إليها كاملة بسهولة في النسخة الإلكترونية من المادة...

أيلول 2011: تطويق العنف... استعداداً لرد التدخل العسكري

تعيد قاسيون فيما يلي، ومع مرور عشر سنوات على انطلاق الحركة الشعبية في سورية، نشر مقالة بعنوان «تطويق العنف... استعداداً لردّ التدخل العسكري»، والتي نشرت في الصفحة الثامنة من العدد 518 من قاسيون بتاريخ 10 أيلول 2011 بقلم الرفيق مهند دليقان...

عمالة الأطفال في ازدياد من يوقفها؟

المظاهر الناتجة عن الأزمة الوطنية وتداعياتها متعددة وكثيرة يصعب تعدادها والإحاطة بها، وخاصة لجهة الآثار الكارثية المرتبطة بحياة الناس من تهجير وموت وفقر وبطالة وتشرد وتهجير وغيرها، والواضح من تلك الآثار الكارثية خلال الأزمة، واقع عمالة الأطفال صبياناً وبناتٍ، ويمكن تلمس هذا الوضع بالمرور والسير في الأحياء التي تختزن داخلها أعداداً كبيرة من البشر، وكأنها غابة، وفي هذه الغابة تطل عليك أغصانها وبراعمها وهم يعملون تحت ضغط الفقر بكل شيء إلّا التعليم، فترى مجموعات الأطفال الحاملين للأكياس الكبيرة على ظهورهم ينقبون في مخلفات القمامة عن البلاستيك وقطع كرتون وبقايا الخبز وغيرها من الأشياء..