قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير إن اتفاق فيينا بشأن البرنامج النووي الإيراني يعطي الأمل في التوصل إلى حل ناجح للصراعات في غيرها من المناطق الساخنة في الشرق الأوسط، وخاصة سورية.
إن الدور الذي يقوم به عمال الشركة العامة لكهرباء حلب، يكتسب أهمية خاصة جداً لاسيما في ظل الأزمة لما له من أثر على استمرار عجلة الحياة في حلب, والتي تفعل فعلها في تأمين أغلب مقومات الحياة.
أكدت المنسقة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيريني، أن مجموعة (5+1) وإيران تمكنتا من التوصل إلى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني.
أجرت صحيفة قاسيون استطلاعاً لأوضاع الناس في شهر رمضان، والذي وإن لم يشهد ارتفاعات حادة كما في السنوات السابقة، إلا أن مستويات الغلاء بشكل عام تسجل أرقاماً قياسية بالنسبة لسنوات سابقة كانت فيها مستويات الأسعار أقل من مستواها الحالي. وحينها كانت الموائد الرمضانية تتصف بتنوعها وتعددها، ناهيك عن شمولها لوجبات مكملة كالحلويات، والعصائر، والسوائل الأخرى، كالسوس والتوت الشامي والتمر هندي، والموالح.
علمت قاسيون من أهالي حي المزة- بساتين الرازي أن الجهات المعنية أنذرت جزءاً من سكان المنطقة لإخلاء بيوتهم. إنذارات الإخلاء هذه تجيء بعد مضي الحكومة بتنفيذ مشروع للتنظيم العقاري هناك، وذلك استناداً للمرسوم 66 لعام الـ2012، والذي كان قد أطلق عملية «تنظيم مناطق المخالفات والسكن العشوائي» في محافظة دمشق وفي ظل انفجار الأزمة! ويواجه الأهالي حتى اللحظة مصيراً مجهولاً لمستقبلهم بسبب عمليات الإخلاء المفترضة.
تستمر أزمة المياه في حي الزهور جنوب العاصمة دمشق للأسبوع الثالث على التوالي، والتي تفاقمت بعد حادثة انقطاع المياه عن كامل دمشق مؤخراً. حالياً لا يحصل غالبية سكان المنطقة على حاجتهم من مياه الشبكة العامة، فالمنطقة لا تعاني من انقطاع تام للمياه، بل ضعفها وعدم انتظام ضخها بمواعيد ثابتة ومحددة.
شهدت مدينة الحسكة خلال الـ 48 ساعة المنصرمة محاولات حثيثة، من قبل ما يسمى «تنظيم الدولة»، لاقتحام المدينة، بعد أن فشل سابقاً في ذلك ولمرات عديدة.
بدأ المقترح الروسي حول «التعاون الإقليمي بين سورية والسعودية وتركيا والأردن في محاربة الإرهاب»، في ضوء جدية وزخم موسكو إزائه، يتلقى إشارات القبول والدعم من أطراف مختلفة، ضمن عملية يتوقع لها أن تسير بشكل متسارع، وأكثر رسمية، خلال الأيام القادمة.
قام طلاب كلية الهندسة المعمارية في جامعة تشرين مؤخراً باعتصام داخل الكلية، وذلك تعبيراً عن احتجاجهم الشديد على علامات المشاريع في مادة «التصميم المعماري» (وهي مادة لا سلّم تصحيح واضح لها، ولا رقابة على التصحيح فيها، إضافةً إلى أنها مادة أساسية موجودة في السنوات الدراسية الخمس للكلية. وهي مادة مرسّبة حتى ولو كانت لوحدها! فهي تعتبر كثمانية مواد في معدل كل سنة).