قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
يمكن بمراقبة المؤشرات الدولية والإقليمية الخاصة بالحل السياسي في سورية، وكذلك بفهم سرعة التطورات الجارية دولياً وإقليمياً، تشكيل تصور واضح قدر الإمكان عن آجال إطلاق التطبيق الفعلي للحل السياسي في سورية، وعن مضمون ذلك الحل أيضاً.
جاء إلى جريدة «قاسيون» رد من وزارة العمل بتاريخ 28/7/2015 على ما نشرته الجريدة في عددها 713 تحت عنوان (متسربات من العمل أم متعطلات).
إلى السيد رئيس التحرير في جريدة قاسيون
عقد المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية اجتماعه الدوري بتاريخ 25/7/2015 بدمشق. وبعد التأكد من شرعية نصابه، بحث المجلس في جدول أعماله أهم المستجدات السياسية، وجملة من المسائل الأخرى المتعلقة بالوضع التنظيمي للحزب، إلى جانب استعراض ومناقشة تقارير متعددة من بينها تقرير لجنة كتابة تاريخ الحزب والتقرير العمالي، وواقع جريدة «قاسيون».
قدم النائب عن حزب الإرادة الشعبية في مجلس الشعب السوري د. جمال الدين عبدو استقالته قبيل نهاية جلسة اليوم الخميس 30/7/2015، احتجاجاً على التسرع في تطبيق المادة 174 من النظام الداخلي للمجلس، وإنهاء مداخلات الأعضاء بحكم انتهاء التصويت على ما أكد على أنه إجراء مسيس، وغير موفق زمنياً، بإسقاط العضوية عن عدد من أعضاء مجلس الشعب المتغيبين، ومن بينهم عضو مجلس الشعب، د.قدري جميل، أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية المعارض.
أضاف تنظيم «داعش» جريمة جديدة إلى سجله الفاشي الأسود بحق أبناء الشعب السوري، وعدد من شعوب البلدان العربية الأخرى من خلال قيامه خلال الأسبوع الماضي بإعدام الرفيق فيصل مطر الحسون (أبو مكسيم) في مدينة الميادين في محافظة دير الزور، بتهمة «الردة» بعد اعتقاله لمدة تجاوزت 15 عشر يوماً، ومصادرة بيته، ورفض تسليم جثمان الرفيق الشهيد بعد تصفيته. وإن منظمة حزب الإرادة الشعبية في دير الزور تعلن أن هذا العمل الإرهابي الجبان لن يزيدها إلا قوة وثباتاً في دفاعها عن «كرامة الوطن والمواطن».
أقدمت عصابات «داعش» التكفيرية في مدينة الميادين التابعة لمحافظة دير الزور، خلال الأسبوع الماضي، على إعدام الرفيق فيصل مطر الحسون (أبو مكسيم)، عضو لجنة محافظة دير الزور لحزب الإرادة الشعبية، وذلك بعد أكثر من أسبوعين من اعتقاله ومصادرة بيته وترويع أهله وذويه الذين هبوا لنجدته في حينه، دون جدوى، ليحال بعدها إلى «التحقيق»، ومن ثم تنفيذ الحكم عليه تحت تهمة «الردة» من ضمن مجموعة أخرى من السوريين، من مشارب سياسية واجتماعية مختلفة، مع رفض تسليم جثمانه.
توفي قبل أيام في مدينة القامشلي الشيوعي القديم الرفيق دلف جلعود خلف عن عمر يناهز السبعة والسبعين عاماً، إثر مرض عضال.
يستمر التصدير في سورية، ويشق التجار طريقهم عبر العقوبات والمعابر المغلقة، حيث أعلن رئيس غرفة زراعة دمشق عمر الشالط، بأنه خلال نصف عام صدرت دمشق 213 ألف طن من المنتجات الزراعية والغذائية السورية، بقيمة 25,4 مليار ل.س،
صرح أحد المسؤولين بأن وضع الكهرباء سيُحل خلال فترة قصيرة، ليعود رئيس مجلس الوزراء ويؤكد أنه لن يُحل حالياً، بل سيبقى نظام التقنين من 8-16 ساعة.