عرض العناصر حسب علامة : مصارف

تحت ضغط شروط المصارف الدولية: الجنيه المصري يستمر بالتدهور

عدَل البنك المركزي المصري يوم 14 كانون الثاني الجاري سعر الصرف للجنيه من 450 قرشاً إلى 451 قرشاً للدولار الواحد، مع بقاء هامش الربح 3%، وهذا الإجراء هو الخامس في غضون سبعة أشهر، بعدما كان خفض صرف الجنيه في 13 كانون الماضي من 415 إلى 450 قرشاً للدولار.

مصرف الفقراء.. تجربة ستغير العالم!!

في العام 1983 قام البروفيسور محمد يونس بتأسيس مصرف جرامين: Grameen Bank وهي كلمة تعني بالبنغالية مصرف القرية(؛ ليكون أول مصرف في العالم يقوم بتوفير رؤوس الأموال للفقراء فقط، بصورة قروض دون ضمانات مالية؛ ليبدأوا بتأسيس مشاريعهم الخاصة المدرّة للدخل، محدثاً بذلك تغييراً في تاريخ رؤوس الأموال لتقلب موازين التنمية رأساً على عقب وتقدم أحد أبرز النماذج التنموية في دول الجنوب.

«دوتشي بنك» «المصرف الألماني»: المنطقة على عتبة حرب جديدة نبوءة قاتمة «للمصرف الألماني»: نحن نقف على عتبة حروب متتالية!!

 يكتب أخصائيو «المصرف الألماني» في تقريرهم التحليلي الأخير «GLOBAE TRNDS»: سيطيل هذا الأمر مدى انهيار الوضع العالمي. حتى، وإن لم تتطلب الحرب كثيراً من الوقت، فإن لا استقرارية المخطط الجيوسياسي يستمر بالضغط على الأسواق العالمية.

تأميمات مصرفية جديدة في فنزويلا

ذكرت هيئة الرقابة المصرفية في فنزويلا أن السلطات فرضت سيطرتها على بنكين صغيرين وشركة للادخار والقروض، بسبب مشكلات في السيولة، وذلك في أحدث خطوة من نوعها ضمن مساعي الحكومة لإحكام السيطرة على القطاع المصرفي، في ظل الأزمة المالية العالمية وتداعياتها.

فيلم وثائقي وكتاب عن المصارف والنقد في سورية

تقوم شركة أناهيتا للإنتاج والتوزيع التلفزيوني والسينمائي حالياً بإنتاج فيلم وثائقي عن تاريخ النقد والمصارف في سورية ضمن مشروع برعاية وزارة المالية، يتضمن، إلى جانب الفيلم الوثائقي، إعداد كتاب عن تاريخ المصارف والنقود في سورية،

في المنتدى الاجتماعي العالمي: وسائل الإعلام الكبرى والأزمة المالية العالمية

أكد إغنانثيو رامونيت، المدير السابق لجريدة «لوموند ديبلوماتيك» الفرنسية، أن «تداعي كبرى وسائل الإعلام جاء نتيجة تحالفها مع الأوساط المالية، وكونها بالتالي قد استخدمت أساليب مماثلة» للتمويل.

«تفنيشات» في أكبر بنوك سويسرا

في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الخزانة الأمريكية أن العجز في الميزانية الأمريكية سجل رقماً قياسياً بلغ 569 مليار دولار في أربعة أشهر فحسب، واصل مفاعيل الأزمة الرأسمالية انتشارها في بقية أرجاء المعمورة وفي مقدمتها أوربا .

الموضوعات.. ورأس المال المالي

التفسير الصحيح يفضي ويؤدي إلى التغيير.. هذا ما تؤكده الماركسية اللينينية التي كانت دائماً نظرية للتغيير الثوري للمجتمع، وهي لا بدّ أن تستند إلى تفسير صحيح له لإنجاز مهمتها.. هذا بعض ما تضمنه مشروع الموضوعات البرنامجية حول المرجعية الفكرية، ولكي يكون التفسير صحيحاً ليعطي مقدمات التغيير لا بد من تفسير وتحليل الظواهر الجديدة في المجتمع، وهنا أريد الإشارة إلى نقطة هامة تحدث في سورية تأثراً بما يجري عالمياً..

كيف أرغموا ثاباتيرو على اعتناق الليبرالية الجديدة «اخفض رأسك، واحرق كل ما عزّ عليك»

«اخفض رأسك، يا سيكامبريان الشرس. أحب كل ما حرقته، واحرق كل ما أحببته». بهذا الأمر توجه المطران ريميغيوس إلى ملك القبائل الفرنكية «كلوفيس البربري» لدى تعميده لاعتناق الديانة المسيحية كشرط لتقليده كأول ملك كاثوليكي لفرنسا منذ نحو 1500 سنة.

أزمة شاملة: نحو دينٍ أوربي!

نسمع هنا وهناك أصواتاً تؤكّد أنّ أوربا ستنفجر من الداخل وأنّ اليونان، وعلى الرغم من تبني خطة التقشف، سوف تكون أوّل الساقطين، تليها إسبانيا والبرتغال وإيطاليا. سيحدث ذلك لأنّ كل البلدان الأوربية متصلةٌ ببعضها داخل لعبة دومينو مالية هائلة الحجم، هي لعبة الديون، حيث بالفعل، سيؤدي إفلاس أحدها بالضرورة إلى جرّ البلدان الأخرى للسقوط. وللبرهان على ذلك، لا شيء أفضل من مخططٍ جيد (أعلاه) يوضح التواصل الأوربي للديون. فضلاً عن ذلك، فإنّ مصارف أوربية كبيرة معرضة مباشرةً في اليونان مثل بنك كريدي أغريكول الذي يورد تقرير وول ستريت جوب بأنّه أكثر المصارف تأثراً بالأزمة!