عرض العناصر حسب علامة : روسيا

«بريكس» والغيبوبة الغربية

انطلقت يوم الخميس 26 تموز القمّة العاشرة لمجموعة دول البريكس في مدينة جوهانسبرغ في جمهورية جنوب إفريقيا، واستمرت لمدة 3 أيام، حيث شارك فيها زعماء الدول الـ5 الأعضاء، بالإضافة إلى رؤساء دول أخرى تمت دعوتهم للمشاركة ضمن اجتماع موسّع سُمي «بريكس+»، وقد جرى خلال القمة بحث مختلف القضايا والملفات التي خلصت إلى نتائج أكثر إيجابية وعملية.

سيعودون والعَودُ أحمدُ

كانت وما زالت مشكلة عمليات النزوح واللجوء التي جرت في البلاد أحد الجوانب الأكثر مأساوية في الأزمة السورية، وباتت هذه المشكلة التي طالت الملايين من السوريين، كغيرها مجالاً لقوى دولية وإقليمية وحتى محلية للعبث بالشأن السوري.

عن الشيوعيين و«قشرة الموز» والإمبريالية

في مرحلة الكمون السياسي التي سادت في العقود الماضية، وبالأخص بعد انهيار التجربة السوفيتية، كان العقل السياسي لدى كثيرين قد وصل إلى درجة من البلادة والعجز، حداً يرى في الحديث عن الإمبريالية ودورها في العالم مجالاً للتندر والتهكم.

ما هكذا يُستثمر الفوسفات...

يجري التفاوض الاستثماري اليوم، بشكل سريع، للوصول مع أوائل المستثمرين المبادرين إلى عقود وسط الظروف الحالية، التي تفرض على الحكومة موقعاً تفاوضياً متدنياً. فعملياً المستثمر حالياً يعمل في ظروف بلد محاصر، وغير مستقر... ويعتبر أن هذه التضحية تتطلب الحصول على مزايا عديدة بالمقابل! ولا يجد أطرافاً سورية غيورة على الموارد العامة، بل يلقى كل الترحيب والمرونة تجاه شروطه.

الصورة عالمياً

أكدت الهيئة الوطنية لمخيمات مسيرة العودة وكسر الحصار، على استمرار مسيرات العودة رغم تصعيد الاحتلال ومحاولاته قمعها بالرصاص المتفجر والقنابل الغازية، وأن الجمعة القادمة ستنطلق تحت شعار «أطفالنا الشهداء».

الاتفاق الثلاثي مَخرج المرحلة

تتجه التطورات الأخيرة في الحرب في سورية نحو الانفراج الذي وسم المرحلة الأخيرة عموماً، وفي استمرار لهذا الانفراج الذي شهدنا الحلقة الأخيرة منه في الجنوب السوري، تستمر المحاولات المعاكسة- التي لم تتوقف- لنسف الاتفاقات، وعلى اعتبار أن إدلب هي المنطقة المرشحة في المرحلة القادمة، تبذل أطراف عديدة -كل منها بأسلوبه- محاولات متكررة لنسف اتفاق أستانا، الذي قام بناء على التفاهم الثلاثي الذي نشأ بداية هذا العام بين بوتين وأردوغان وروحاني في سوتشي، ومحاولات لنسف التفاهم الثلاثي ذاته.

عرفات: أمريكا المتراجعة لن تستطيع حماية «إسرائيل» طويلاً

أجرت إذاعة «ميلودي إف إم» حواراً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، والقيادي في جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، بتاريخ 8/7/2018، تناول آخر المستجدات السياسية المتعلقة بالحل السياسي للأزمة السورية. فيما يلي، تعرض «قاسيون» جزءاً من هذا الحوار. الذي شمل عناوين ومحاور عديدة:

(هلسنكي).. انتهاء حقبة القطب الواحد رسمياً

«تخوف أوروبي من سلوك ترامب أثناء لقائه ببوتين في هلسنكي»، «استطلاع: بوتين سيكون الرابح من قمة هلسنكي»، «صفقة كارثية قد يتوصل إليها ترامب وبوتين في هلسنكي»، «هل ترامب مؤهل لقمة هلسنكي؟»، «الظلال السوفييتية تغطي قمة ترامب_ بوتين»، «بوتين سيحتال على ترامب في هلسنكي... كيف سيحدث ذلك؟».

«تفاهم» القوى الكبرى!

تتسارع أحداث الميدان السوري باتجاه المزيد من الانفراج، فمن التطور اللافت في الجبهة الجنوبية، من خلال مشاركة بعض الجماعات المسلحة في التسويات التي عقدت هناك، إلى الإشارات الواردة من الشمال الشرقي حول استعداد «قوات الحماية الكردية» إلى الانخراط في التفاوض، والتشكيك المتكرر بالدور الأميركي، والتغيرات (ولو الجزئية) في التواجد الأميركي في الشمال، إلى العودة التدريجية للنازحين في العديد من مناطق البلاد إلى مناطق سكنهم الأصلية، والانفراج الأمني النسبي في بعض المناطق، إلى الحراك الدبلوماسي الذي جرى حول تشكيل لجنة الإصلاح الدستوري واستعداد قوى واسعة من المعارضة لتقديم أسماء ممثليها إلى اللجنة، رغم ممانعة متشددي الرياض، حيث تشكل كل هذه الأحداث بمجموعها إشارات هامة على أن الملف السوري قيد التداول، رغم حالة التباطؤ المزمنة، والعراقيل المفتعلة التي تظهر في الجزئيات والتفاصيل، والمواعيد.

د. جميل: كلمة السوريين في شؤونهم ستصبح الأعلى

أجرت مجلة صُـور الحوار التالي مع الدكتور قدري حول الحرب والمفاوضات والدستور السوري المستقبلي، وغيرها من القضايا التي تشهدها الساحة السورية. الحوار المنشور بتاريخ 8-7-2018 تنشر منه قاسيون المحاور التالية: