إلى وزارة التربية: فلتتوقف هذه الأساليب في مدارسنا..
نروي هذه الحادثة ليست لأنها فريدة من نوعها ولا تحدث في منطقة دون سواها، وإنما لأنها ما تزال كثيرة الحدوث والتكرار في مدارس الوطن، وخاصة في الأرياف..
نروي هذه الحادثة ليست لأنها فريدة من نوعها ولا تحدث في منطقة دون سواها، وإنما لأنها ما تزال كثيرة الحدوث والتكرار في مدارس الوطن، وخاصة في الأرياف..
يقوم المخرج شوقي الماجري بتصوير عمله التلفزيوني الجديد «هدوء نسبي» (تأليف خالد خليفة) في مدينة حماة، والمسلسل يتناول قضية احتلال العراق من الولايات المتحدة الأمريكية، وسيتم الطرح الدرامي من خلال معاناة الصحفيين العرب والأجانب في بغداد قبل وأثناء سقوطها، عبر قصة حب فريدة من نوعها تجمع بين المراسلة الصحفية المصرية ناهد (نيللي كريم) والمراسل الصحفي السوري ناجي (عابد فهد).
من المفيد في هذه المرحلة المتقدمة من عمر الحضارة الإنسانية أن يذكر المرء أن البشرية جمعاء، وعبر عهود طويلة، خاض كادحوها ومناضلوها صراعات مريرة ودموية من أجل الحرية والتقدم والعدالة الإنسانية واقتسام الثروة بشكل أقل إجحافاً، وقد أزهقت في هذه الميادين أرواح بريئة وسالت دماء غزيرة،
• أحدث في 15/3/2009 مركز جديد لمؤسسة عمران في بلدة عين الكروم في منطقة الغاب، وتم تسمية الموظفين واستئجار المكان ونقل الأثاث اللازم والعدد وبقية الحاجيات والمترافقات إليه، وحتى تاريخه لم يتفعّل هذا المركز ولم يفتتح بشكل واقعي، وما زال المواطنون يستجرون الكميات التي يحتاجونها من الأسمنت من مراكز السقيلبية- شطحة- سلحب- الزيارة... الأمر الذي بات مستغرباً من الأهالي والمتعهدين وسواهم.
احتفلت العديد من دول العالم منذ سنوات بمرور أكثر من نصف قرن على خلو شوارعها من إشارات المرور، فهل نحتفل – في سورية- بإقامة أول إشارة ضوئية، أو عاكسة فسفورية، أو حتى لوحة تنبيه في قرى وبلدات الغاب تدل على وجود مطب أو منعطف على هذا الطريق أو ذاك؟ وهل نحظى بتوجيه متكامل يتضمن تسوية الحفر والشقوق والمحدبات الصناعية في شوارع ريفنا المهمل؟
كالعادة المتبعة منذ أمد بعيد بدأ مؤتمر اتحاد الحرفيين العام بحماة بالخطب السياسية الرنانة وإعادة كل نشرات الأخبار وكأننا لا نملك تلفزيونات بمنازلنا، وكانت من أهم الكلمات كلمة محافظ حماةعبد الرزاق القطيني الذي أكد على إجبار الحرفي على وضع شهادته الحرفية ضمن إطار زجاجي ووضعها في مكان بارز بمحله، وكل حرفي ليس لديه هذه الميزة فهو مخالف، والمخالف يغلق محله!!
وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من السيد برهوم الضاهر عضو المكتب التنفيذي في اتحاد الحرفيين:
تقول الوقائع إن قصوراً كبيراً شاب تنفيذ مشروعات الري واستصلاح الأراضي في الخطط التنموية كافة، المنفذة في سورية. فخلال أكثر من 15 عاماً لم تزد المساحة الكلية المزروعة، ولم تزد مساحة الأراضي المروية، وانعدم الربط بين فروع الزراعة وفروع الاقتصاد الوطني، في جميع المجالات، من حيث العلاقات المادية والنقدية، والتكاملية الإنتاجية، والتسويقية والسعرية والتمويلية، وانعدم إجراء المسوح اللازمة للأراضي، لمعرفة صلاحيتها وإنتاجيتها لأنواع الزراعات، ما نجم عنه ولأسباب أخرى من ضمنها السبب السعري وسيادة قانون العرض والطلب، سيادة التشتت والفوضى في اعتماد زراعة أنواع معينة أو تطوير محاصيل معينة، وغلبت النزعة الفردية في كثير من المعالجات واتجاهات المعالجة، فعوضاً عن البحث في إمكانية تطوير مزارع الدولة وزيادتها، وتطوير الحركة التعاونية الزراعية باعتبارها أساساً حاسماً لحل مشكلات الزراعة، جرى تعميق الاتجاه نحو حفز الفعاليات الخاصة والنشاط الفردي.. وأخيراً حُلَّت المزارع وضُرِبت الحركة التعاونية.
رفع أهالي مدينة السقيلبية المعروض التالي إلى رئيس مجلس الوزراء ومحافظ حماة:
عمال مقالع الحجر في بلدة كفر بهم ـ بمحافظة حماة، البالغ عددهم أكثر من 500 عامل، ويعولون أكثر من 200 عائلة،