الصين ستزود العالم ب 33% من كلّ لقاحات كوفيد التي حُقنت على الكوكب حتى الآن!
قال الرئيس الصيني شي جين بينغ أمس الثلاثاء إن الصين ستوفر المزيد من اللقاحات المضادة لمرض كوفيد-19 للعالم، فضلا عن المساعدات الدولية.
قال الرئيس الصيني شي جين بينغ أمس الثلاثاء إن الصين ستوفر المزيد من اللقاحات المضادة لمرض كوفيد-19 للعالم، فضلا عن المساعدات الدولية.
أعرب الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه إن، اليوم الأربعاء، عن أمله في أن تواصل الصين دعمها لعملية السلام في كوريا أثناء لقائه مع كبير الدبلوماسيين الصينيين.
في مواد سابقة أشير إلى أن اقتصاد السوق والإنتاج البضاعي المهيمنين عالمياً يشكلان قاعدة مادية قوية للثقافة الاستهلاكية والليبرالية الفردانية، وهذه بدورها تشكل الإطار لمختلف الاتجاهات السياسية والقيمية الليبرالية. وهذا التناقض يشكل في هذه اللحظة التاريخية تحدّياً جدّياً أمام الاتجاهين التاريخيين المتصارعين، بين واحد آفل، وآخر يولد ويتبلور. وهذا التحدي صار بارزاً أكثر على السطح على لسان جهاز الدولة في الدول التي تعبّر أوضح تعبير عن الاتجاه التاريخي الذي يولد، أي روسيا والصين.
جرت يوم الخميس 9 أيلول قمة لرؤساء مجموعة دول البريكس برئاسة ناريندرا مودي، وفق موضوع التعاون من أجل الاستمرارية والتوحيد والتوافق، وقد حمل الاجتماع وبيانه الختامي رسائل عديدة للمجتمع الدولي.
ضمن الصراع الأمريكي الصيني العالمي، سيتعيّن على بعض القوى أن تتخذ موقفاً في بعض الأحيان، وفيتنام هي إحدى هذه الدول.
قال البيت الأبيض، صباح الجمعة، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينغ ناقشا مصالح الدول والمنافسة بين الولايات المتحدة والصين خلال محادثات هاتفية استراتيجية واسعة.
منذ بدأ الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، والسؤال المنطقي الذي يبحث الجميع عن إجابة له هو: متى سيأتي دور العراق وسورية؟
أعلنت السلطات الصحية الصينية، اليوم الثلاثاء، أنّ عدد الأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد «كوفيد-19» في البلاد تجاوز المليار، ما يمثل 77 في المئة من سكان البلاد.
أعربت باكستان عن ترحيبها برغبة حركة طالبان والتي تسيطر على السلطة في جارتها أفغانستان، بالانضمام إلى مشروع الممر الاقتصادي الباكستاني الصيني.
التحوّل الجاري في العلاقات الأمريكية الصينية نحو المنافسة الإستراتيجية، يشير إلى وضع ضغوط عميقة على النظام العالمي القائم. أولاً: لأنّ الولايات المتحدة والصين هما القوتان الاقتصاديتان الأكبر في العالم. الناتج الإجمالي المحلي الأمريكي شكّل 24,4% من الناتج العالمي في 2019، هابطاً عن 30,5% في عام 2000، بينما شكّل الناتج الإجمالي المحلي الصيني 16,3% من الناتج العالمي في 2019، مرتفعاً من 3,6% في بداية الألفية. تثير المؤشرات المعبرة عن الواقع الخوف لدى الولايات المتحدة، ويدفعها إلى محاولة كبح الصين. بالنظر إلى الحجم الهائل للاقتصادين، والأدوار المركزية التي يلعبونها في شبكات الإنتاج العالمية، فديناميكيات العلاقات بين الولايات المتحدة والصين لها تداعيات بعيدة المدى على الاقتصاد الرأسمالي العالمي المعاصر.