البنك المركزي التركي: إجراء أول استخدام لتمويل اليوان الصيني
أعلن البنك المركزي التركي، يوم الجمعة، عن إجراء أول استخدام لتمويل عملة «اليوان» في 18 حزيران الجاري، ضمن اتفاقية المقايضة المتجددة مع نظيره الصيني.
أعلن البنك المركزي التركي، يوم الجمعة، عن إجراء أول استخدام لتمويل عملة «اليوان» في 18 حزيران الجاري، ضمن اتفاقية المقايضة المتجددة مع نظيره الصيني.
سيعقد مؤتمر الذكاء العالمي الرابع، وهو حدث كبير للذكاء الاصطناعي في الصين، على الإنترنت خلال الفترة من 23 إلى 24 حزيران في بلدية تيانجين بشمالي الصين، وفقاً لما ذكره منظمو المؤتمر، حسب وكالة شينخوا.
أعتقد أنه لم يعد هناك أحد لديه ذرة شك أن العالم القديم قد مات، والإنسانية الآن بصدد حقبة انتقالية تتميز بعمليتين رئيسيتين. الأولى: أن الأزمة الاقتصادية الراهنة هي الأكبر في تاريخ البشرية، وستتسبب في انهيار أكبر هرم ديون في التاريخ، ثم انهيار الدولار الأمريكي كعملة عالمية، وانهيار العولمة والتجارة الدولية والسلاسل التكنولوجية.
لو لم يكن الواقع مأساوياً إلى هذا الحد في العالم نتيجة لعدد الوفيات الكبير جراء فيروس كورونا، لكان بالإمكان اعتباره أكثر المراحل كوميدية في السلوك السياسي للغرب؛ حيث يتخبط قادة الغرب ونخبه ويشيرون بأصابع الاتهام في الاتجاهات كلها: «إنها روسيا، إنها الصين، وكوبا وإيران وفنزويلا».
لا تبدو العلاقات الصينية الأمريكية قريبة من انفراج بل على العكس! تكبر الخلافات وتتعقد الملفات، ويحاول الكثير من المحللين تحديد مآلات هذا النزاع وتبدو الاحتمالات كثيرة فعلاً، وبغض النظر عن طريقة حسم هذه الخلافات «التي قد تحسم باللجوء إلى خيار القوة العسكرية»، يتفق الجميع على أن حسمها سيغير العالم الذي نعيش به اليوم.
من المتوقع أن تصدر الصين قريباً عملتها الرقمية المدعومة بالذهب، وذلك بعد أن بدأ العمل عليها منذ عام 2014، وخضعت للتجريب في أربع مناطق محلية داخل الصين عبر البنك الزراعي الصيني، كما انتشر إلى حد واسع تطبيق على أجهزة الموبايل للتعريف بها والتدريب على استخدامها.
بطلب من مكتب برنامج البحوث الماركسية ودائرة الدعاية المركزية في الصين، انجز استوديو «واوايو» للرسوم المتحركة مسلسلاً بعنوان «الزعيم» يتناول فيه كارل ماركس. وبدأ عرضه منذ العام الماضي عبر الإنترنيت ضمن خطة الحزب الشيوعي لتعزيز وجوده في المدارس والجامعات.
يُوحي العنوان للبعض، أنّ مضمون المقال يستند على بعض كلمات المشعوذين المكررة والتي يَصدِق بعضها بينما يخيب أغلبها، إلّا أنّ مستقبل دول الخليج لا يحتاج الكثير من الشعوذة والتنبؤات، بل يحتاج إلى قراءة بعض المعطيات التي تفرض على الجميع صياغة أسئلة كبرى حول المستقبل القريب لدول النفط الخليجية، التي تحتاج أنظمتها اليوم لا طرح الأسئلة وحسب، بل وجود برنامجٍ جاهز لتنفيذ خلال أيام، ولكن- إلى الآن - لا مؤشرات لوجود هذا البرنامج، ما يعني دفع فاتورة سياسية كبيرة!
في الوقت الذي يشهد العالم أزمة حقيقية تتطلب كل جهدٍ في سبيل إنقاذ العالم مما هو مقبلٌ عليه، تنصرف وسائل إعلامٍ «مرموقة» لحياكة الدسائس وخلط الأوراق، ونظراً لحساسية الظرف لا بد لنا من الوقوف ولو قليلاً لفهم ما الذي يقال وما الغرض من قوله اليوم وفي هذا الظرف تحديداً؟
من القضايا التي تعود للظهور وإلى الضوء في ظروف الوباء العالَمي الحالي، هي وجود علاجات وممارسات تداوي صينية تقليدية استخدمها الأطباء الصينيون بالفعل في بروتوكولات علاج المصابين بفيروس كورونا المستجد، وغالباً بشكل مشاركات مع الأدوية الكيميائية الصناعية، بعد زمنٍ باتت فيه هذه الأخيرة فقط هي العلاجات «التقليدية» والوحيدة لدرجة «الإدمان» عليها، سواء جسدياً أم نفسياً، من أغلبية أجيال البشر في ظل الحضارة الغربية.