الرئيس الصيني: سنواصل استيراد النفط بكميات كبيرة من دول الخليج stars
عقدت القمة العربية - الصينية للتعاون والتنمية، اليوم الجمعة، بحضور الرئيس الصيني شي جين بينغ، وولي العهد السعودي والرئيس المصري وقادة المنطقة العربية.
عقدت القمة العربية - الصينية للتعاون والتنمية، اليوم الجمعة، بحضور الرئيس الصيني شي جين بينغ، وولي العهد السعودي والرئيس المصري وقادة المنطقة العربية.
قال قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، إن قوة مخصصة للأنظمة غير المأهولة في الخليج ستنشر أكثر من 100 سفينة مسيرة في مياه المنطقة الاستراتيجية العام المقبل.
تحت باب التسريبات الصحفية مرَّرت الإدارة الأمريكية إسفينها الذي ترغب في دقّه بين حلفاء روسيا الجدد منهم والقدامى على أمل إشعال فتيل جديد للحرب في المجال الروسي أو حيثما أمكنها، أملاً في تثبيت نفوذها السابق من خلال إضعاف أيّ استقرار محتمل بعيداً عن فلكها، ضمن تحالفات وتوازنات دولية جديدة غير مرغوبة من قبلها، خاصة بعد إعلان التعاون الروسي-الإيراني الاستراتيجي.
وفقًا لاستطلاع رأي أجراه في مارس/آذار الماضي «معهد واشنطن» الذي أسسته «لجنة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية» المعروفة اختصارًا بـ«آيباك»، فإنّه قد زادت إلى أكثر من الثلثين نسبة المواطنين في البحرين والسعودية والإمارات الذين ينظرون بشكل سلبي إلى اتفاقيات التطبيع مع كيان الاحتلال، وذلك بعد أقل من عامين على توقيعها. ويبدو أن هذا الميل قد لا يطول به الوقت حتى يتوصّل من لم يقتنعوا بعد بأنّ مسار التطبيع مصيره الإفلاس إلى هذه القناعة، حتى في أوساط من سمّاهم تحليل أمني «إسرائيلي» حديث بالـ«البراغماتيين العرب» ظهر مؤخراً على خلفية فشل زيارة بايدن للمنطقة من جهة، مقابل مؤشرات دور أكبر سيتعاظم لثلاثي أستانا من جهة أخرى.
أعلنت السلطات العراقية عن توقيع اتفاقية مع السعودية، للربط الكهربائي مع الدول الخليجية.
يغادر جو بايدن مساء الجمعة 15 تموز الأراضي الفلسطينية المحتلة، متجهاً إلى جدة حيث سيتم في اليوم التالي 16 تموز عقد قمة يجتمع فيها الرئيس الأمريكي مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى مصر والعراق والأردن، ليغادر في اليوم التالي عائداً إلى واشنطن.
تجمع معظم وسائل الإعلام، وخاصة الأمريكية، على تقديم أربعة «أهداف» مأمولة أمريكياً، من زيارة بايدن للسعودية التي ستبدأ بعد أيام قليلة وسيجتمع خلالها مع عدد من الزعماء والرؤساء العرب:
بعد أن غاب الحديث عما يسمى «ناتو عربي»، والذي جاء مرافقاً لاتفاقات «التطبيع» التي وقعتها كل من الإمارات والبحرين عام 2020، عاد مجدداً للظهور عبر تقريرين أمريكيين، أحدهما هو مقابلة مع الملك الأردني نشرته CNBC يوم الجمعة الماضي 24/6، والثاني تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية يوم الأحد الماضي 26/6... وليتلو ذلك، وحتى اليوم، فيضٌ من «التحليلات» المتعلقة بالموضوع في مختلف وسائل الإعلام.
أكدت إيران أنه «سيتم استئناف المفاوضات النووية خلال هذا الأسبوع، وأنها ستعلن عن مكانها وتوقيتها خلال الساعات المقبلة»، موضحة أنها «محددة تقريبا وستتم في إحدى الدول الخليجية».
صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بأن الشركاء في مجلس التعاون الخليجي أعلنوا عن عدم مشاركتهم في العقوبات الغربية ضد روسيا.