جونسون يجيب على مطالب استفتاء جديد لاستقلال اسكتلندا
اعتبر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أن الاستفتاءات يجب أن تحدث مرة واحدة فقط في عمر كل جيل، وذلك ردا على سؤال صحفي عن إمكانية إجراء تصويت جديد على استقلال اسكتلندا.
اعتبر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أن الاستفتاءات يجب أن تحدث مرة واحدة فقط في عمر كل جيل، وذلك ردا على سؤال صحفي عن إمكانية إجراء تصويت جديد على استقلال اسكتلندا.
أعلنت رئيسة وزراء اسكتلندا، نيكولا ستيرجن، اليوم الجمعة، أنها أبلغت بروكسل بأن اسكتلندا ستعود قريباً إلى الاتحاد الأوروبي.
رحب الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه يومي الأربعاء والخميس، باستكمال مفاوضات اتفاقية الاستثمار مع الصين، وأشادوا بها باعتبارها علامة بارزة في تنمية العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين.
قدّم جونسون «هديته» المتمثلة باتفاق ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي للبريطانيين ليلة عيد الميلاد، معتبراً ومسوقاً الاتفاق على أنه أمرٌ عظيم بالنسبة للملكة المتحدة ومواطنيها، إلا أن الاتفاق نفسه، وردود الفعل الأولية حوله ليست سلبية فقط، وإنما تشير إلى تبعات وأحداث قد تغيّر المملكة «المتحدة» نفسها.
يبدأ الاتحاد الأوروبي يوم الإثنين المقبل، إجراءات توقيع وتنفيذ الاتفاق التجاري لما بعد خروج بريطانيا من التكتل، الذي أبرم يوم الخميس الماضي.
فور إعلان التوصل إلى اتفاق تجاري بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا لمرحلة ما بعد بريكست، يوم أمس الخميس، قالت رئيسة وزراء إسكتلندا نيكولا ستورجن إن الوقت قد حان لتصبح اسكتلندا "دولة أوروبية مستقلة". وشددت على أن "بريكست يتحقق عكس إرادة شعب اسكتلندا"، التي صوتت بنسبة 62% ضد الخروج من الاتحاد الأوروبي.
نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول فرنسي أن بريطانيا قدمت تنازلات كبيرة في محادثات التجارة وخروجها من الاتحاد الأوروبي في اليومين الماضيين، مع اقتراب المفاوضين من التوصل إلى اتفاق.
قررت السلطات في مينسك تقييد أنشطة بعض المؤسسات السياسية العاملة على أراضيها، وفقاً لما ذكره كبير الدبلوماسيين البيلاروسيين.
يعود السؤال الكبير حول مستقبل العلاقات التركية- الأمريكية والتركية- الأوروبية مع الإعلان عن حزم العقوبات الجديدة التي فرضاها الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية. وإلى جانب الحديث عن طبيعة هذه العقوبات ومدى جديتها، ينبغي لنا القول بأن هناك مدخلاً وحيداً لفهم طبيعة التحولات الجارية، وذلك عبر فهم طبيعة التغيير الذي يشهده التوزان الدولي، وما سينتج عنه من اصطفافات جديدة تتبعها آلاف الصورٌ التذكارية للأصدقاء الجدد.
تبنّت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الأربعاء الماضي (16 كانون الأول) وبأغلبية ساحقة قراراً يدين تمجيد النازية كانت قد تقدّمت به روسيا، ولم تصوّت ضدّه سوى الولايات المتحدة وأوكرانيا فقط، في حين امتنعت جميع وفود دول الاتحاد الأوروبي عن التصويت بما فيهم ألمانيا، إضافة إلى بريطانيا.