عرض العناصر حسب علامة : الإرهاب

كوكتيل: «هدنة» و«حرب» و«إرهاب» و«حل السياسي»..

أحداث التصعيد الأخيرة في حلب وغيرها، بمقابل الإصرار الدولي على تثبيت الهدنة واستمرار المفاوضات، جددت التأكيد على مسألة في غاية الأهمية، هي مسألة الفصل بين الحرب على الإرهاب، وبين حرب السوريين المستعدين للحل السياسي فيما بينهم.

أهالي الرقة في جحيم الإرهاب

معظم أهالي الرقة كانوا يعتمدون في معيشتهم على استثمار محاصيلهم الزراعية، حيث تعتبر مدينة الرقة مدينة زراعية، بعلاً أو سقياً، نظراً لوجود نهري الفرات والبليخ، ونظراً لتوسع استصلاح الأراضي فيها خلال العقود المنصرمة بالإضافة إلى استخدام الوسائل الحديثة بالري.

التفجيرات والمغزى السياسي

 تكاد التفجيرات الإرهابية تكون حدثا يومياً، تحصد أرواح مئات السوريين في دوامة الدم العبثية الدائرة في البلاد، واستهداف المواطن السوري البريء بهذه الطريقة البربرية يتطلب قبل كل شيء فهم المغزى السياسي لهذه التفجيرات، والأهم هو كيفية لجمها وإيقافها؟

تلاحم الأهالي يهزم الإرهاب

استطاع أهالي مدينة منبج، وهم المحاصرون من تنظيم «داعش» الإرهابي منذ عام 2014، داخلاً وخارجاً، من أن يكسروا جزئياً طوق الحصار المفروض عليهم من داعش، وإجراءاته التعسفية التي طالت أبناء المدينة، من اعتقالات وإعدامات يومية، مع منع الدخول والخروج، والتحكم بسبل الحياة، بأساليب ترهيبية قاسية وبشعة.

 

موسكو لواشنطن: «أحرار الشام» و«جيش الإسلام» ليستا معارضة بل إرهابيتين

أعلن نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف الأربعاء 13 كانون الثاني أنه لا مكان لمنظمتي «أحرار الشام» و«جيش الإسلام» في قائمة المعارضة السورية، مؤكداً على أنهما إرهابيتين.

كيف نقضي على الإرهاب؟

يكاد لا يخلو أيُّ مقالٍ أو حوارٍ أو نشرة أخبار أو أيُّ من مواقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك) من تلك الكلمة البغيضة (الإرهاب).

إرهاب متجول.. حمص.. قامشلي

ثلاثة تفجيرات إرهابية طالت المواطنين في القامشلي عشية رأس السنة الميلادية، وقد ذهب ضحية تلك التفجيرات 16 مواطناً حسب وسائل إعلام محلية، بالإضافة إلى عدد كبير من الجرحى، وذلك في حي الوسطى في المدينة، من خلال تفجيرين انتحاريين، والثالث كان بعبوة ناسفة، استهدفت أماكن تواجد المواطنين الآمنين في قلب المدينة، فيما تبنى تنظيم (داعش) هذا العمل في وقت لاحق.

هل تأكل واشنطن أبناءها في العراق؟!

في ضوء اشتداد النشاط العسكري ضد الإرهاب في سورية والعراق، تقف الولايات المتحدة أمام مفترق طرق، بين الاستمرار في استثمار أدواتها الفاشية في المنطقة، أو اللحاق في ركب القوى الدولية المشاركة بقوة في ضرب معاقل التنظيمات الإرهابية، وهي العملية التي بدأها الجانب الروسي، وتلحق به اليوم مجموعة من الدول تباعاً.