عرض العناصر حسب علامة : إيران

الصين تخوض اللعبة الكبرى الجديدة في أوراسيا

ربما يتفق المؤرخون في المستقبل، على أن تأريخ طريق حرير القرن الواحد والعشرين قد بدأ من 14 كانون الأول 2009. يوم افتتح رسمياً، مشروع إنشاء خط أنابيب يربط تركمانستان الغنية نفطياً، بإقليم «زينغجيانغ»، أقصى غرب الصين (عبر كازاخستان وأوزبكستان)، الأمر الذي يتباهى بتكثيفه الرئيس التركماني ذو الاسم الفاخر «غوربانغولي بيرديمحمدوف»، بالقول «لا يحمل المشروع قيمة تجارية أو اقتصادية فقط، بل وسياسية أيضاً، فالصين، بسياستها الحكيمة بعيدة النظر، أصبحت واحدة من ضامني الأمن العالمي».

إيران تلتحق بركب الفضائيات المستعربة

مع تزايد القنوات الفضائية الموجهة إلى العالم العربي والناطقة باللغة العربية، ومع انتشار مسلسلات الدراما المدبلجة إلى العربية في المحطات الفضائية العربية، أطلقت المؤسسة الإيرانية للإذاعة والتلفزيون قناة «آي فيلم» في محاولة لتقديم صورة حقيقية عن إمكانات إيران الاجتماعية والثقافية، ولتعزيز الصداقة بين الشعب الإيراني والناطقين باللغة العربية في العالم، وذلك عبر ما تقدمه القناة من تقارير وبرامج باللغة العربية، ومسلسلات وأفلام إيرانية مدبلجة إلى العربية.

الفتنة ليست نائمة.. فلنهزم من يوقظها

ما زالت المواجهة تتصاعد بين شعوب منطقتنا بشكل لافت وبين التحالف الإمبريالي- الصهيوني منذ صدور قرار مجلس الأمن العدواني رقم 1559 في أواخر 2004، بعد أن تبين لواشنطن أن احتلال العراق لم يكن كافياً لتفعيل «نظرية الدومينو» باتجاه تغيير الخرائط الجغرافية في المنطقة وضرب المقاومات فيها وإسقاط بعض الأنظمة التي ترفض الإملاءات الأمريكية- الإسرائيلية عليها مثل سورية وإيران.

الضوء الأخضر لمهاجمة إيران

يعتزم أعضاء الحزب الجمهوري في مجلس النواب الأمريكي تقديم مشروع قرار يمنح «إسرائيل» الضوء الأخضر لشن هجوم على إيران. ويشمل مشروع القرار (H.Res. 1553) تأمين التأييد الصريح للعمليات العسكرية ضد إيران بإقراره دعم الكونغرس لاستخدام «إسرائيل» كل «الوسائل الضرورية» ضد إيران «بما فيها استخدام القوة العسكرية». مع أن قادة الجيش الأمريكي يحذرون من انعكاسات الضربة العسكرية الكارثية على الأمن القومي الأمريكي، واحتمال زجها الشرق الأوسط بأكمله في حرب إقليمية «فاجعة».

معلومات نجاد «الدقيقة»

رفع الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد الثلاثاء 27 تموز وتيرة التحذيرات من الحروب الآتية، معلناً حسبما أفادت صحيفة «السفير» اللبنانية امتلاكه معلومات «دقيقة» تؤكد استعداد الولايات المتحدة وذراعها في المنطقة «إسرائيل»لشن حرب خلال الأشهر الثلاثة المقبلة على دولتين في المنطقة، لم يذكرهما بالاسم، لكنه ألمح إلى أنهما لبنان وسورية عندما قال إن «هذين البلدين لن يحتاجا إلى الدعم الإيراني لأن إسرائيل ستكون الخاسر الأكبر في أي عمل عسكري».

د. أمين محمد حطيط: المحكمة الدولية أداة انتقام سياسي صهيونية للنيل من المقاومة

أجرت قاسيون اتصالاً هاتفياً مع المحلل السياسي اللبناني د. العميد أمين محمد حطيط، وحاورته في بعض الشؤون السياسية في لبنان والمنطقة.. 

إعداد وحوار جهاد أسعد محمد 

• ثمة دلائل كثيرة تشير إلى أن القرار الظني الذي سيصدر عن المحكمة الدولية في أيلول القادم، سيوجه اتهامات لحزب الله باغتيال الرئيس الحريري.. وقد ركز خطاب نصر الله الأخير كثيراً على هذا الأمر، فاعتبر المحكمة «صهيونية»، وحذّر من الفتنة، كيف ينظر د. العميد أمين محمد حطيط إلى عمق هذه المسألة وما هي أبرز تداعياتها فيما لو صدقت التخمينات؟!

القناة 10 الصهيونية: يجب أن تطأ أقدام «الجيش الإسرائيلي» 230 قرية لبنانية

نشرت القناة العاشرة في تلفزيون الاحتلال تقريراً لمراسلها أور هيلر، عرضت فيه ما زعمت أنها صور أوليّة للقاعدة الموجودة في سورية التي يخزن حزب الله فيها الصواريخ. أضاف هيلر إنه «تحت غطاء الهدوء المضلّل في الشمال يتسلّح حزب الله بنحو غير مسبوق»، وعرض ما ادّعى أنه «صورة قمر صناعي لقاعدة سورية في عدرا التي تبعد نحو 25 كلم شمالي شرقي العاصمة دمشق»، موضحاً أن هذه القاعدة «بمثابة وحدة تخزين الطوارئ التابعة لحزب الله في سورية أو منطقة خاصة لحزب الله في قلب سورية». ونقل هيلر عن مصادر غربيّة قولها إنه يجري تخزين آلاف الصواريخ يومياً في عدرا بقطر 220 و302 ملم بالإضافة إلى الصاروخ أم 300 الذي يحتوي نصف طنّ من الموادّ المتفجرة ويصل إلى مدى 300 كلم. وادّعى هيلر أن صواريخ السكود التي قال إن سورية نقلتها إلى حزب الله تُخزن في القاعدة المذكورة.

الموضوعات محور ندوة سياسية في حمص

بدعوة من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بحمص، أقيمت ندوة حول مشروع الموضوعات البرنامجية التي عرضتها قيادة اللجنة للنقاش العام، شارك فيها عدد من الرفاق والأصدقاء وبعض ممثلي الفصائل الفلسطينية..

العقوبات كتمهيد للحرب القادمة ضد إيران

فرض العقوبات الاقتصادية والسياسية، لإجبار بلد ما على تغيير سلوكه، قديم قِدم التاريخ، ويعلمنا، مراراً وتكراراً، أن مصير العقوبات هو الإخفاق. ليس لأنها تفشل في تقويم سلوك الدولة المعاقَبة وحسب، بل لأنها تودي دوماً إلى الحرب.