عرض العناصر حسب علامة : الصين

تدمير دفاعات البلاد.. خيانة وطنية

ضجيج الدماء يتعالى، ومستوى العنف بلغ حداً أقرب إلى الجنون، تفجيرات يومية، اعتداءات على البنى التحتية ولقمة العيش، قرى و أحياء أصبح وجودها على الخريطة السورية مهدداً. ورغم كل ذلك، لا يزال الحل السياسي الشامل يحافظ على خطواته المتثاقلة التي تصطدم يومياً بعشرات العوائق، ذلك أن مستوى العنف الحالي، غير المسبوق، يؤشر إلى استنفاده أية وسيلة للاستمرار.. وفي النهاية يصبح الحديث عن حل نهائي للأزمة السورية حديثاً واقعياً. ويصبح لزاماً على الجميع الكف عن طرح السؤال : «متى تنتهي؟؟» واستبداله بالسؤال : «كيف تنتهي؟»..

 

مقال جديد من الذاكرة الثورية للشعوب

111863 تحرير السكان من العبودية في الولايات المتحدة، وقد كان ذلك تتويجاً لنضال الأفارقة الأمريكيين من أجل حريتهم، النضال الذي بدأ منذ ثورة العبيد في أمريكا عام 1801.

من الذاكرة الثورية

11/3/1970 التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد بين الحكومة العراقية والأكراد وهو الاتفاق الذي عرف باتفاق 11 آذار والقاضي بحق الأكراد في الحكم الذاتي، وقد وقع الرئيس السابق صدام حسين عن الحكومة العراقية والملا مصطفى البارزاني عن المقاتلين الأكراد.

من «يالطا» إلى «جنيف»..!

يعانى الفكر السياسي السوري في المرحلة الراهنة، من جملة من الأمراض الوظيفية التي قادتهُ إلى مأزق القراءة الجزئية، وأحادية الجانب للواقع السوري، وقراءة الهوامش دون قراءة المتن، فمعظم المقاربات للشأن السوري، تجاهلت العديد من العوامل الأساسية والوقائع المؤثرة في المسألة السورية وتحديداً توازن القوى المحلي والاقليمي والدولي.

 

طريق الحرير الصيني.. ومستقبل ممرات النقل الروسية

لسنوات عديدة، كانت الموانئ الروسية على المحيط الهادئ وخط السكك الحديدية عبر سيبيريا، البديل الوحيد للطريق البحري من آسيا إلى أوروبا عبر قناة السويس. إلا أن إنشاء ممرات النقل التي تمر عبر كازاخستان، غيَّر الوضع. وفي السنوات المقبلة، من الممكن أن تتشكل حول مبادرة طريق الحرير الصيني، إلى خريطة أوراسية لوجستية جديدة.

مبعوث الصين يشيد بالدعم الروسي لسورية

 دعا مبعوث الصين الخاص إلى سورية شي شياو يان يوم الجمعة 8/4، المجتمع الدولي إلى توحيد الجهود لإلحاق «الهزيمة بالإرهاب في منطقة الشرق الأوسط».

المواجهة المركبة.. واشنطن تلعب على حبال «الصين الجنوبي»

ترتفع وتيرة التدخلات الجيوسياسية الأمريكية الموجهة ضد الصين وشرق آسيا عموماً باضطراد تدريجي، هادفة إلى تطويق المنطقة التي تشهد نمواً اقتصادياً حقيقياً، في وقت تعاني فيه معظم الاقتصادات الغربية من الركود والتراجع، وصولاً إلى احتمالات الانهيار.

(2016-2020) هكذا ستكون الصين خلال خمسة أعوام

أسباب عديدة تقف خلف الاهتمام العالمي بالخطة الخمسية الصينية الثالثة عشرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية (2016- 2020) التي خرجت مسودتها مؤخراً إلى العلن. فالصين، ليست فقط من أكبر اقتصادات العالم على صعيد حجم الناتج المحلي الإجمالي، إنما أيضاً من أهم محركات نمو الاقتصاد العالمي.

الصين وبلاد المتوسط حدود الهيمنة الأمريكية

لا تتضح العلاقة بين القفزة التي تشهدها الصين منذ أواخر القرن العشرين، والحركات الشعبية العربية التي انطلقت مع بداية العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين، إلا من خلال النظر إليهما من زاوية النظام الدولي الجديد وموازين القوى الدولية الجديدة. فإن نجحت الحركات الشعبية في تحقيق المطالب الجوهرية لشعوب المنطقة، فستكون حجر الأساس لنهضة تلك المنطقة، التي ستشكل مع غيرها من الحراكات في العالم، عالماً أكثر توازناً، ومتعدد الأقطاب، سيحد من الهيمنة والتغول الغربي في الشرق والبلدان النامية.

عواقب سياسية خطيرة لإنعدام المساواة!

حذرت الاقتصادية دامبسا مويو من استمرار وضع انعدام المساواة مؤكدة أنه (قضية انعدام المساواة في الدخل قد تبدو كلغز صعب اليوم ولكن الفشل في حلها يمكن أن يؤدي إلى تحديات أكثر خطورة بكثير).