قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
حذرت هيئة علماء المسلمين في العراق البرلمان العراقي من مغبة إقرار قانون النفط والغاز الذي أيدته حكومة المالكي، مؤكدة أن واشنطن ولندن كشفتا عن شراهتهما في الثروة النفطية العراقية الضخمة بعد أن سعتا لإخفاء ذلك طيلة السنوات الماضية.
كشفت مجلة لوموند ديبلوماتيك الفرنسية في عددها الصادر في شباط2007 النقاب عن خطط إسرائيلية لإنشاء خط ترام يسير على جدران القدس منفذا خطة الفصل العنصري بين العرب والصهاينة بما يعني الانتهاء تماما من عملية تهويد القدس.
إن تصاعد وتيرة الحملة على الفساد في الفترة الاخيرة أنعش الآمال المتراجعة في إمكانية التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة من أجل القضاء عليها واجتثاثها جذرياً....
يبدو الاقتصاد الروسي للوهلة الأولى أنه بات على ما يرام، وأن ظروف الناس في هذا البلد الذي يفترض أنه ورث الجزء الأكبر من العظمة السوفيتية بحالة جيدة، وأنها تتحسن باطراد..ولكن إعلان الفرح باكر جداً كما يؤكد الباحث والمحلل الاقتصادي الروسي «رسلان غرنبرج» مدير معهد الاقتصاد في أكاديمية العلوم الروسية، فهو يؤكد بالأرقام أن نسبة حصة الفرد من الدخل الوطني في روسيا هي أقل بثلاث أو بأربع مرات من البلدان المتقدمة في العالم، وأن الإحصاءات التي تقوم بها السلطات الروسية الحالية لا توضح مدى الخراب.. «إحصاءات النجاح كاذبة.. وهذا النجاح، إن كان موجوداً، فهو مرتبط بالأسعار العالمية العالية للنفط والغاز والمعادن والمواد الباطنية الأخرى، وليس مرتبطاً بنمو الإنتاج الصناعي».
ويضيف «غرنبرغ» إن روسيا في الفترة الحالية تنقسم إلى قسمين، قسم يمتلئ بالفيلات والمطاعم وأولئك لا يشكلون سوى 15% من السكان، لكنهم يحصلون على 57% من ثروة البلاد.. أما القسم الآخر فيعيش بحالة مزرية، ونسبته 85% من سكان روسيا، ومع ذلك لا يحصل إلا على 43% من الدخل الوطني!!
ويرى الباحث أن استقطاب كهذا، يحمل أخطار انفجار اجتماعي، وهو خطير على الاقتصاد نفسه، إذ أنه يخفض الطلب ويمنع تطور الإنتاج الذي يضغط عليه الاستيراد، وحسب ما هو معروف في اقتصاد السوق فإن الطلب هو الذي يوّلد العرض، ولكنه في روسيا يوّلد ارتفاع غير محدود بالأسعار...
■ انقر هنا للتفاصيل
ازدادت في الآونة الأخيرة الهجمات اللا إنسانية التي تقوم بها بعض الجهات «البلدية» في مختلف المحافظات السورية على الأحياء البائسة التي شيدها الفقراء على أطراف المدن بعرقهم ودمائهم وبديون مستعصية على السداد..
ظهور النبي (ص):
وفعلاً ظهر النبي محمد (ص)، فكانت صرخاته ضد الظلم والقسوة تعبيراً حقيقياً عمّا في قلوب أولئك العبيد في مكة، فتدافعوا لدعوة محمد (ص) يقدّمون حياتهم ثمناً لها.
لا أحد يعرف ما الذي حلَّ بسميرة توفيق، تلك البدويّة السّمراء، ريمُ الفلاة، كليوباترا بلاد الشام، كما لا أحد يتكلّم عنها، أو يأتي على ذكرها، غير تلك النُّدرة من أصحاب لغة الحنين إلى زمن مضى، حيث كانت تمثّل الكنّة المشتهاة للأمهات اللّواتي يقدّمن النّذور، ويواصلن الدّعاء، بغية الوصول إلى سبيل ما حتى يخطبنها لأبنائهن المرضيّين الّذين أنهوا الدّراسة والخدمة الإلزاميّة، أحداهما أو كلاهما.
مساحة الحراج في سورية 567 ألف هكتار... وذلك عام 2001، نفذ في العام نفسه تحريج صناعي قدره 25913 هكتار. (المصدر: المجموعة الاحصائية 2006).
« ـ مولاي! لقد حدثتك، حتى الآن، عن كلّ المدن التي أعرفها ـ بقيت واحدة لم تتكلم عنها قط.
«أنت ممنوع من السفر»!.. هذه أقسى عبارة يمكن أن يواجهها إنسان ما في مطار أو في ميناء أو عند نقطة حدودية، وكان من ضحاياها هذه المرة الفنانة السورية ليلى بقدونس، التي تفاجأت وهي تهم بمغادرة الأراضي السورية عند نقطة «جديدة يابوس» للمشاركة في تصوير مسلسل «سقف العالم» الذي يجري إنجاز بعض مشاهده في «بيت الدين» بلبنان، بأن اسمها وارد في قائمة الممنوعين من السفر!!