عرض العناصر حسب علامة : العدو الصهيوني

تشومسكي: عن العزلة الأميركية والعصاب الصهيوني؟

في 23 كانون الأول 2016، أصدر مجلس الأمن الدولي القرار «2334» بالإجماع، مع امتناع الولايات المتحدة عن التصويت. وهو القرار الذي نال حصة كبيرة من الانتقادات الصهيونية من جهة، والدعم الواسع من داعمي القضية الفلسطينية من جهة أخرى.

 

يوسف شاهين: نصر الله آخر ما تبقى من الكرامة العربية

قال المخرج المصري يوسف شاهين رداً على مجزرة قانا، إن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يمثّل شرف الأمة، وأن المقاومة التي يخوضها الحزب ضد الهجوم الإسرائيلي على لبنان هي آخر ما تبقى مما يوصف بالكرامة العربية.

بصراحة المغامرة والمقامرة

تردد عند بداية الحرب العدوانية الصهيونية ـ الأمريكية مصطلح المغامرة لما قامت به المقاومة اللبنانية من أسر الجنديين الإسرائيليين،

عام على إنسحاب العدو من غـزة ... شعب مطارد، وطن مستباح، وسلطة أسيرة!

قبل عام، وفي مثل هذا اليوم _ الرابع عشر من شهر آب / أغسطس _ تحققت عملية تفكيك مستعمرات الغزاة الصهاينة، وخروج جيش الإحتلال من قطاع غزة، بفعل عمليات المقاومة، وصمود وتضحيات الشعب الفلسطيني. لكن تطورات الأحداث المتلاحقة، على أرض الصراع، أكدت أن ماحصل لم يرقَ إلى مواصفات التحرر الكامل للشعب والأرض. فالتواجد العسكري على بوابات العبور

العدوان يهزم نفسه!

راهنت إسرائيل، وأمامها الإدارة الأميركية، على جعل صورة حربهما على لبنان وكأنّها حرب على النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة، وبالتالي على إمكانيّة تجميع القوى والصفوف اللبنانية والعربية والدولية خلف هذا العدوان. فواشنطن نجحت في الأشهر الماضية في تعطيل المفاوضات الأوروبية/ الإيرانية وبنقل الملف النووي الإيراني إلى مجلس الأمن. أيضاً، كانت واشنطن قد نجحت في استقطاب أوروبا إلى جانبها في كيفيّة التعامل مع "حركة حماس" بعد وصولها إلى السلطة الفلسطينية. وقبل هذا وذاك، نجحت واشنطن في إقامة حلف أميركي/فرنسي بشأن لبنان صنَعَ القرار 1559 ثمّ القرار 1680، وأقام تحالفاً من القوى اللبنانية الداعمة لهذين القرارين وما فيهما من استهدافٍ واضح لسلاح المقاومة اللبنانية وللعلاقات السورية/اللبنانية.

مجزرة القاع دليل جديد على وحشية العدو الأمريكي – الصهيوني

تلقى مواطنو حلب بغضب شديد نبأ استشهاد العشرات من أبناء محافظتهم يوم الجمعة 4/8/2006 على يد العدوان الصهيوني بالسلاح الأمريكي في منطقة القاع شمال سهل البقاع اللبناني . بعدما شاهدوا كما شاهد العالم أجمع على شاشات الفضائيات أشلاء عمالنا الممزقة جراء هذا العدوان الوحشي المجرم ضد عمال أبرياء غادروا وطنهم وأهلهم وأحبتهم باحثين عن لقمة العيش تحت قصف آلة الدمار الأمريكية.

الجولة الأولى تنتهي.. وما تزال الحرب في بدايتها.. والقادم أخطر!

سيتذكر العدو الصهيوني طوال السنوات القليلة المتبقية من عمر كيانه العنصري الأيام العصيبة التي عاشها بين 12تموز و14 آب 2006، ولن ينسى قادته العسكريون والسياسيون وجنوده ومستوطنوه أن بداية نهاية مشروعهم الأسطوري التوراتي العنصري أطلقها وفتحها وكرسها بالدم مقاومون بواسل آلوا على أنفسهم أن يضعوا حداً للغطرسة الإمبريالية الأمريكية وللجنون الصهيوني المتوحش الذي ما انفك طوال أكثر من نصف قرن، يغتصب الأرض ويهزم الجيوش ويستبيح الحرمات ويرتكب المجازر، محاولاً دفع الشعوب العربية إلى اليأس والخنوع والقبول بالذل كأمر مقدر لا مفر منه ولا راد له..

أخبار عربية

غليان في الجولان
 
هددت مجموعة تطلق على نفسها اسم «رجال المقاومة السورية الوطنية في الجولان السوري المحتل»،