عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

«إسرائيل» تزعم أنّ قصفها الحدود السورية-العراقية قبل أسابيع استهدف «قافلة أسلحة» stars

زعم رئيس أركان جيش الاحتلال «الإسرائيلي» أفيف كوخافي، اليوم الأربعاء، أنّ مقاتلات «إسرائيلية» قصفت ما قال إنها «قافلة أسلحة» على الحدود السورية العراقية قبل عدة أسابيع.

حول الصراع في أوكرانيا، ودور الصهيونية المعاصر في روسيا... stars

(ما يلي هو ترجمةٌ لجزءٍ من مقالة طويلة للكاتب الروسي فلاديمير بولشاكوف المنشورة بتاريخ 22/10/2022. وتستعرض المقالة دور الانتلجنسيا الليبرالية الروسية على العموم ضمن الصراع الدائر، وضمناً دور الحركة الصهيونية الكبير في صفوف هذه الانتلجنسيا، وهذه المقالة هي مثال من بين مئات وآلاف الأمثلة عن طبيعة الآراء التي يجري تداولها هذه الأيام على مستويات مختلفة ضمن روسيا، سواء بما يخص المعركة مع الغرب ككل، أو مع الصهيونية على وجه الخصوص)

المقاومة تستنزف الاحتلال بالضفة ردّاً على فاشيّته السافرة stars

أعادت جريمة الاحتلال الجديدة بإعدام شاب جريح أعزل في حوارة قرب نابلس، تبديد الوهم بوجود معسكر «للمعتدلين» وآخر «للمتطرّفين» في كيان الاحتلال، واضطرّ حتى داعمو «إسرائيل» الغربيون، كواشنطن والاتحاد الأوروبي، للتعبير عن قلقهم – عليها بالطبع – من عواقب جرائمها، حيث قتلت 10 فلسطينيين، 7 منهم مدنيون خلال أقل من 80 ساعة. وأعادت جريمة إعدام الشاب عمّار مفلح التأكيد على أن هذا الكيان تجاه الدم الفلسطيني ينحّي خلافاته الثانوية جانباً ويشجّع الممارسات الفاشية لقواته ومستوطنيه، فليس «بن غبير» وحده الذي تفاخر بالجريمة الشنيعة الموثقة بالصوت والصورة الجمعة، بل واصطف معه وزير حرب الاحتلال بيني غانتس رغم خلافات سابقة بينهما فضلاً عن قائد شرطته. أما المطبّعون والمنسّقون أمنياً مع الاحتلال، فيوغلون في سقوطهم؛ ففي مطلع الشهر تم استقبال بن غبير بحفاوة وعناق في سفارة الإمارات لدى الاحتلال، ووسط نزيف دماء الشهداء، استقبل ملك البحرين الأحد رئيس كيان الاحتلال، أما أجهزة سلطة أوسلو الأمنية فتواصل اعتقال وتعذيب مقاومين مطارَدين رغم قرار قضائي بالإفراج عنهم مما دفع ثمانية منهم للإضراب عن الطعام.

صحفي ألماني يهاجم رفع علم فلسطين، ويقول إنه علم «دولة لا وجود لها» stars

أخذت ظاهرة حضور العلم الفلسطيني في ملاعب مونديال 2022 سواء بين فرق عربية (وخاصةً الفريق المغربي الذي تأهل لربع النهائي) أو بين المشجّعين العرب وحتى بين المتعاطفين الأجانب مع القضية الفلسطينية – أخذت تلقى أصداءً إعلامية عالمية.