تسريبات من دفتر يوميات ... «إسرائيل» قصة فشل

30 كانون الثاني

كتبت صحيفة «ذا تايمز أوف إسرائيل» مقالاً بعنوان «كاميرون يقول: إن بريطانيا تدرس الاعتراف بالدولة الفلسطينية» نقلت فيه تصريحاً له قال فيه، إنه «بالنسبة لإسرائيل فإن السنوات الثلاثين الماضية قد كانت فاشلة»، وكانت البي بي سي قد ذكرت تصريحات كاميرون التي جاء فيها «إذا كانت الثلاثون عاماً الماضية تخبرنا بشيء، فإنها تخبرنا قصة فشل [...] الثلاثون عاماً الماضية كانت فشلاً» معتبراً أن «إسرائيل» لم تتمكن خلالها من تأمين الحماية لمواطنيها.

1 شباط

قال يائير لابيد خلال مقابله له مع صحيفة «معاريف» الصهيونية يوم الخميس 1 شباط، أن رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو غير مؤهل لمنصبه، وكان عليه أن يرحل منذ زمن طويل، واعتبر أن نتنياهو يقود «إسرائيل» من كارثة إلى أخرى، معلناً ضرورة تشكيل حكومة بديلة بلا نتنياهو، كما قال: إن بقاء نتنياهو بمنصبه يجعل من المستحيل الوصول إلى أهداف حرب غزة، موضحاً، أنه وبالنسبة لنتنياهو لا مشكلة أن تحترق «إسرائيل» بمقابل بقائه في السلطة.

2 شباط

في مقال آخر على «ذا تايمز أوف إسرائيل» بعنوان «إسرائيل تخاطر بفوز المعركة بمقابل خسارة الحرب» جاء فيه: «يمثل حزب الله مشكلة كبيرة جداً في الشمال، ولكن الأكيد أن إسرائيل لا يمكن لها فتح جبهة ثانية رغم ادعاءاتها بعكس ذلك، وهذا ليس لأسباب عسكرية فقط، وإنما لأسباب سياسية أيضاً [...] يبقى استمرار نتنياهو بمنصبة مشكلة، وطالما سيبقى متمسكاً ببن خفير وسموتريتش وائتلافهما المتطرف، سيستمرون بالتدخل بالجيش الإسرائيلي وأهدافه».

«رأس الموظف الفدرالي»

أقدم الشاب جاستن موهن على قتل والده وتصوير نفسه بمقطع فيديو لمدة 14 دقيقة ونصف، حاملاً رأس والده المقطوع ونشره على اليوتيوب، يتحدث خلاله حول مهاجمة الفدراليات في الولايات المتحدة الأمريكية، وداعياً لقتل ممثليها على غرار ما فعله بوالده، معتبراً إياه «الآن في الجحيم إلى الأبد باعتباره خائناً لبلاده». ليعكس هذا الحدث موقفاً سياسياً متطرفاً عبّر عنه موهن، لكنه موجود لدى شريحة أمريكية غير صغيرة وتتعاظم في الولايات المتحدة.