افتتاحية قاسيون 662: .. عن سابق إصرار وتصميم!!
بدأت الحكومة السورية على نحو متسارع خلال الأيام الماضية سلسلة إجراءات اقتصادية تمحورت حول رفع أسعار السلع الأساسية للمواطن السوري، وسط توقعات وأنباء عن رفع قريب لأسعار المشتقات النفطية والكهرباء.
بدأت الحكومة السورية على نحو متسارع خلال الأيام الماضية سلسلة إجراءات اقتصادية تمحورت حول رفع أسعار السلع الأساسية للمواطن السوري، وسط توقعات وأنباء عن رفع قريب لأسعار المشتقات النفطية والكهرباء.
تكشف المواجهات التي باتت تشهدها معظم أراضي فلسطين المحتلة وجهاً آخراً لحقيقة ما يجري فيها، فإن كانت أعداد الشهداء الفلسطينيين ترتفع يومياً، لا سيما في قطاع غزة المحاصر، إلا أنه، ومن جهة أخرى فالأداء العام لفصائل المقاومة الفلسطينية يوشي بتقدمٍ واسع أحرزته تلك الفصائل خلال السنوات القليلة الماضية، سواءً على مستوى التكنيك العسكري أو على مستوى الإمكانات اللوجستية اللازمة، من صواريخ مطوَّرة ذاتياً وغيرها من المعدِّات القتالية. ومع دخول أراضي الـ48 على خط المواجهات، بدا العدو مرتبكاً تائهاً يتلظى بين نار الصواريخ المتساقطة على قواته ومستعمراته انطلاقاً من القطاع المحاصر، والفشل الذريع لمنظومة «القبة الحديدية» من جهة، وبين موجة الاحتجاجات والتحركات التي أطلقها فلسطينيو الثمانية والأربعين من جهة أخرى.
أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك قرارا رفعت بموجبه أسعار مبيع السكر الأبيض الناعم المستورد والمحلي، والرز المستورد إلى 50 ل.س بموجب البطاقة التموينية في جميع المحافظات على أن يبدأ العمل به اعتبار من 1/8/2014
لليوم الثالث على التوالي، تستمر النشاطات الاحتجاجية والمظاهرات في الداخل الفلسطيني، واندلعت الليلة مواجهات في عدة مدن وقرى عربية منها الناصرة، كفر كنا، عرابة،عبلين، الطيبة، يافة الناصرة، باقة الغربية، الطيرة وشفاعمرو حتى هذه اللحظة.
مضى ذلك الزمن من عمر الأزمة السورية الذي كان النضال الفكري الأساسي فيه هو لتثبيت فكرة الحل السياسي في مقابل طروحات «الحسم» و«الإسقاط».
لم يسن قانون الشراكة مع القطاع الخاص إلى اليوم، ولكن صيغته النهائية أعدت وتنتظر استكمالها فقط. وعلى الرغم من تأخر (الولادة الشرعية) لقانون الشراكة
وجهت وزارة الخارجية والمغتربين رسالتين متطابقتين إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الامن حول العدوان الاسرائيلي على مواقع داخل اراضي الجمهورية العربية السورية مؤكدة أن هذا العدوان يأتي في إطار الدعم المباشر المستمر الذي يقدمه العدو الإسرائيلي للمجموعات الإرهابية المسلحة في منطقة فصل القوات
بدأ العمل بإدخال الآلات التي تعمل بواسطة الماء والبخار إلى سورية واستيراد 8000 ماكينة إلى دمشق وحلب لصناعة التريكو والجوارب عام 1913، وكان وقتئذٍ يعمل في إنتاج التريكو المتمركز في دمشق وحلب ما يقارب 5-6 آلاف عامل أغلبهم من النساء اللواتي يعملن في المنازل، لتكون هذه بداية نشأة فئة عمال التريكو في سورية عشية الحرب العالمية الأولى.
فيلم وثائقي قصير يلقي الضوء على بعض مفاصل التاريخ السوري من الاحتلال الفرنسي ومن ثم مرحلة الاستقلال وما بعده حتى أواخر الخمسينيات.