عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

وزير الخارجية السعودي في زيارة رسمية لسورية... stars

قام وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان اليوم الثلاثاء 18 نيسان بزيارة رسمية لسورية، هي الأولى من نوعها منذ أكثر من 10 أعوام، الأمر الذي يشكل نقلة مهمة ضمن الوضع السياسي السوري ووضع الأزمة السورية.

عن «الضوء الأخضر الأمريكي»!

أكثر الآراء طرافة بما يتعلق بالتحركات العربية اتجاه سورية مؤخراً، وخاصة التحركات السعودية، هو ذاك القائل بأنّها لم تكن لتحدث لولا وجود «ضوء أخضر أمريكي»!

استشهاد 26 سوريّاً بهجوم جديد لداعش أثناء جمع الكمأة بريف حماة stars

 استشهد 26 مدنياً جراء إطلاق النار عليهم من قبل مسلّحي تنظيم داعش الإرهابي أثناء عملهم بجمع فطر الكمأة في منطقة دويزين شرق حماة، بحسب ما أفادت إذاعة "شام إف إم" المحلية بعد ظهر اليوم الأحد 16 نيسان 2023.

مظلوم عبدي: كان بسيارتنا ضبّاط أمريكيّون عند محاولة اغتيالي stars

بعد نفي سابق لخبر محاولة اغتياله الجمعة الماضية، عاد مظلوم عبدي القائد العام لقوات سورية الديمقراطية (قسد) ليؤكِّدَ بعد أسبوع من الحادثة أنه تمت بالفعل محاولةٌ لاغتياله في العراق بينما كان عائداً إلى سورية برفقة ضباط من الجيش الأمريكي.

أوغلو: الاجتماع الرباعي الوزاري في أيار وسيتم خلاله التحضير للقاء أردوغان والأسد stars

أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اليوم الإثنين 10 نيسان 2023 بأنّ الاجتماع الوزاري (الرباعي) بشأن سورية سيعقد في موسكو في شهر أيار (مايو) المقبل، وأنه سيتم خلاله التحضير للقاء بين الرئيسين التركي والسوري.

كَبُرت الطاحونة وأصبحت بلاداً!

شهدت سنوات الأزمة الأولى في سورية أحداثاً كثيفة ومتسارعة وصادمة لشرائح واسعة من المجتمع السوري، وحتى عام 2018، كانت أغلب هذه الأحداث عسكريّة الطابع وتصعيديّة إلى حدّ بعيد، لكنّ ما بعد ذلك فقد تربّعت الكارثة الاقتصادية على عرش المشهد، وبين هذه وتلك دارت طاحونة الأزمات دون مستقرٍ لها، وكان لذلك تجليّاته على نَفَس السوريين الذي تقلّب ما بين التفاؤل حيناً، والتشاؤم حيناً أخر، وعلى سلوكهم الذي انتقل من حال إلى حال أيضاً.

ملياردير متصهين يفصح للمرة الأولى عن غايات الإمارات في سورية...

نشرت صحيفة «النهار العربي» يوم 6 نيسان الجاري، مقالة بعنوان: «الإمارات وسوريا... علاقة قد تعيد رسم مستقبل المنطقة». جاءت المقالة بتوقيع حسن إسميك، والذي تبين بالبحث أنه ليس صحفياً، بل مليارديراً أردنياً مقيماً في الإمارات، بدأ بالكتابة (أو بالتوقيع على مقالات مكتوبة) فقط بعد «اتفاقات أبراهام»، فيما كان يعمل قبل ذلك في الخفاء، وأنّ المقالات التي يوقع عليها تصب مصباً واحداً هو: الترويج والدفاع الوقح عن التطبيع مع الكيان.