تراجع معظم بورصات الخليج
أغلقت بورصتا دبي وأبو ظبي على انخفاض أمس (الأربعاء)، حيث تواجه أسواق الأسهم الخليجية صعوبة في السير في إتجاه واضح بعد المكاسب التي تحققت أخيراً، وبخاصة في السعودية.
أغلقت بورصتا دبي وأبو ظبي على انخفاض أمس (الأربعاء)، حيث تواجه أسواق الأسهم الخليجية صعوبة في السير في إتجاه واضح بعد المكاسب التي تحققت أخيراً، وبخاصة في السعودية.
أعلن المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية أن الوزارة بصدد طرح مزايدة عالمية جديدة للبحث عن الغاز الطبيعي في البحر المتوسط خلال الفترة المقبلة، والتخطيط لطرح مزايدة عالمية للبحث عن البترول والغاز في منطقة البحر الأحمر قبل نهاية العام الحالي عقب انتهاء المشروع الحالي للمسح السيزمي الجاري تنفيذه بهذه المنطقة.
قال أحد مستشاري الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، أمس، إن تشديد البنك المركزي سياسته النقدية هذا الأسبوع كان كافيا، مضيفا أن على الحكومة أن تخفض ضريبة الاستهلاك الخاص.
قالت وزارة التخطيط المصرية، إن الحكومة تستهدف تنويع مزيج الطاقة في البلاد ليصبح 44 في المائة غاز، و39 في المائة منتجات بترولية، و9 في المائة فحم، و8 في المائة طاقة متجدّدة بحلول عام 2020 - 2021. وأوضحت الوزارة أنها تستهدف توصيل الغاز الطبيعي لنحو 3 ملايين وحدة سكنية جديدة، ورفع طاقة معامل التكرير بنسبة 10 في المائة لتصل إلى 41 مليون طن في السنة، والانتهاء من تسعة مشروعات لتطوير ورفع كفاءة معامل التكرير باستثمارات 8.3 مليار دولار.
أعرب وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير عن «غضبه» إزاء التحفظات التي أبداها عدة وزراء أوروبيين على اقترح المفوضية الأوروبية القاضي بفرض ضرائب أكبر على عمالقة الإنترنت في الاتحاد الأوروبي، بناءً على طرح قدمه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
اتسعت الفجوة بقوة مجددا بين سعر الدولار في السوق الموازية للصرف بالسودان والسوق الرسمية، ليصل السعر المتداول في التعاملات غير الرسمية للعملة الأميركية أمس إلى 38 جنيها سودانيا، وهو ما يزيد من الضغوط التضخمية على المواطنين. وكان التضخم في السودان ارتفع إلى 55.6 في المائة على أساس سنوي في (آذار) من 54.34 في المائة في (شباط)، في ظل نقص في العملة الصعبة قلص الواردات.
تستضيف موسكو اجتماعات اللجنة الاقتصادية المصرية الروسية المشتركة في النصف الثاني من أيار المقبل، لإبرام اتفاقات تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، خصوصاً في مجالات الصناعة والزراعة والجمارك، وبناء المنطقة الصناعية الروسية في مصر.
وصف رئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيديف الوضع الذي يمر به الاقتصاد الوطني، نتيجة العقوبات الغربية، بأنه «اختبار إجهاد»، وأكد أن روسيا اجتازته بنجاح، هذا بينما يحاول بعض من كبار رجال الأعمال التخفيف من الأضرار التي ألحقتها تلك العقوبات بشركاتهم. وفي هذا الإطار قرر أوليغ ديريباسكا، الملياردير المقرب من الكرملين، التخلي عن «الحصة المتحكمة» من أسهم شركة «روسال» الروسية العملاقة للألمنيوم، بغية إنقاذ الشركة، واحتواء التدهور الخطير الذي تعيشه منذ مطلع الشهر الحالي، نتيجة إدراجها على قائمة العقوبات الأميركية الأخيرة.
ذكرت وكالة «بلومبيرغ»، أول من أمس، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الصين تدرس خفض رسوم الاستيراد على سيارات الركاب بنحو النصف، في إطار خطة بكين لزيادة انفتاح سوق السيارات الصيني.
انخفض نمو الاقتصاد الفرنسي بشكل حاد خلال الربع الأول من العام الجاري مع هبوب عواصف شتوية على البلاد أثرت على الإنتاج الصناعي.