خبر عام وتعليق هام... ازدياد في جرائم القتل والسلب وتزوير المستندات وسرقة السيارات!

تعليق: هلأ أكيد الحرب من الأسباب.. وطبعاً بدون ما نبرر أي سلوك إجرامي... بس هي سبب واحد في غيرو كتييييير... ومو صحيح أنو يصير هالسبب شماعة ع الطالعة والنازلة... طيب شو مشان الرواتب الهزيلة والإفقار والتجويع... وشو مشان انعدام فرص العمل... وشو مشان اليأس والإحباط وخاصة عند الشباب... والأهم شو مشان الشبكات اللي عم تدير وتستفيد من جزء من هالجرائم والموبقات الصايرة بالبلد متل المخدرات وغيرها؟؟؟

يقول الخبر: رئيس غرفة صناعة حلب فارس الشهابي: أجرت الغرفة دراسة موثقة لأسعار الكهرباء في دول الجوار وتبين أن أسعار الكهرباء في سورية تعادل ١٦ سنتاً للكيلوواط وهي الأعلى مقارنة مع الأردن ومصر وغيرها من الدول المجاورة وهذا يؤثر على القدرة التنافسية للمنتج الوطني في الخارج!
تعليق: الأكيد أنو دراسة تكلفة الكهرباء هامة ومفيدة... والكارثة بحكي رئيس غرفة الصناعة بحلب هي بتأثير التكلفة المرتفعة ع المنتج الوطني والتنافسية... بس يا ترى شو رأي الحكومة؟... ع الأغلب ح تعمل حالها مالها علاقة متل العادة... إذا ما رفعت سعر الكهرباء أكتر وأكتر!!

يقول الخبر: مدير الإنارة في محافظة دمشق تركيب الطاقة البديلة أمر غير مجدٍ اقتصادياً بالنسبة لخزينة الدولة ويتسبب بهدر المال العام، لأنها بحاجة إلى صيانة وتغيير للبطاريات كل عامين أو ثلاث على أقل تقدير. مشدداً على ضرورة تكاتف المجتمع الأهلي وتبرعه لتركيب إنارة تعتمد على الألواح الشمسية، لافتاً إلى إنارة شوارع عدة عن طريق الشركات الوطنية والمجتمع الأهلي.
تعليق: لك والله مصيبة هالحكي... كيف الطاقة البديلة غير مجدية للخزينة وبنفس الوقت في تشجيع للمواطنين عليها من الحكومة... يعني جيبة المواطن بتتحمل انعدام الجدوى والخزينة ما بتتحمل وح تبقى عاجزة... والأهم أنو اللمية من الناس مشان الإنارة ع هاد الأساس من انعدام الجدوى كيف بيصير طبيعي وما في هدر... ولا الناس بتتحمل الخسارة معليش؟! فعلاً شي عجيب وغريب ما بيصير إلا عنا وبس!!

يقول الخبر: أشار المجلس العلمي الفقهي في وزارة الأوقاف في بيان له إلى أن مقدار صدقة الفطر بالليرات السورية لهذا العام بالحد الأدنى 25 ألف ليرة سورية تقريباً عن كل شخص. وحدد المجلس فدية الصوم بالحد الأدنى 25 ألف ليرة سورية تقريباً عن كل يوم.
تعليق: كلنا منعرف انو فدية الصوم هي إطعام مسكين... طيب خلي الحكومة تعتبر موظفيها والعاملين بجهاتها العامة مساكين وتعطيهم رواتب تعادل فدية الصوم عن كل يوم... يعني ع هاد الأساس لازم يكون الحد الأدنى للأجور 750 ألف ليرة... مو مشان شي... بس مشان تلتزم الحكومة بالفقه والشرع مو أكتر...!!

يقول الخبر: أكد المدير العام للمؤسسة العامة للأعلاف عبد الكريم شباط أن الأعلاف باتت متوافرة في الأسواق بشكل كبير مؤخراً ونتيجة لذلك انخفضت أسعارها بشكل ملحوظ وكبير ووصلت إلى حد مناسب للمربين، وخصوصاً الذرة الصفراء وكسبة الصويا.
تعليق: يمكن هالحكي للإعلام وبس... لأن ع هوا حكي بعض المربين أنو الأسعار بالسوق لسا ع حالها وما انخفضت... أما الأهم أنو أسعار الفروج عم ترتفع بدل ما تنخفض ع الناس... فيا ترى نحنا لازم نصدق السوق ولا الإعلام؟!