خبر عام وتعليق هام.. «كيلو الجبن وصل لـ 30 ألف ليرة.. ارتفاع أسعار مشتقات الألبان والأجبان يدفع السوريين للاستغناء عنها نهائياً»

تعليق: بس حابين ننبهكن ع شغلة إنو مو من جديد السوريين عم يستغنوا عن الغذاء نهائياً... من زمااااااااااااان وبالتدريج... يلا مو مشكلة كلو فدا الصمود والتصدي.. وعمرنا ما ناكل ولا نعيش... بس شو مشان الناهبين الكبار.. حبيباتي.. ليش هدول ما عم يجوعوا ويتشحتفوا متلنا؟!

يقول الخبر: «محافظة ريف دمشق عمليات توزيع المازوت إلى المجمعات التربوية في المحافظة مستمرة، حيث تم توزيع أكثر من 500 ألف ليتر، ومن المتوقع الانتهاء من عملية التوزيع خلال أسبوع».
تعليق: يا ترى هل المازوت هاد للطلبة ولا للإدارة؟؟؟ يعني عدم المؤاخذة لازم تحددوا لمين المازوت... مو منشان شي بس منشان ما ينفهم غلط ويتم التصرف فيهن بكامل الحرية.. هاد إذا كان عنجد عم يتوزع ومو كالعادة صف حكي...!؟

يقول الخبر: «أشار أمين سر جمعية اللحامين في تصريح صحفي إلى أن اللحمة بقيت على سعرها منذ عام، فالكيلو 30 ألفاً، لذلك فإن نصف كيلو يعد أرخص من الصبارة أو صحن البيض».
تعليق: إذا الله ما كذبنا هااااا ترا في عنا رفعة لسعر اللحمة في الأيام القادمة... لأنو ما في شي بيصرحوا فيه عن عبث... حافظينكوووو عن الغايب... بس يا ترى شو القاسم المشترك بين اللحمة والصبارة والبيض؟؟ معقول السوريين بيقلو البيض مع لحمة وبياكلو قدامن صبارة مقطعة بالشوكة.. وحابين يحرمونا من هل الرفاهية كرمال ما تتفسد أخلاقنا مثلاً؟؟ ولا أيش القاسم المشترك ولك روحي؟؟!!

يقول الخبر: «في المحال التجارية بالقرب من كراج السومرية بدمشق، بات عرض عبوات البنزين اللبناني (الأخضر) مسألة علنية، ولسهولة عملية البيع تتم تعبئته ضمن عبوات المياه وبسعر يصل إلى 8500 ليرة للتر الواحد».
تعليق: بكير من عمركن... بس معليش أن تصل متأخر خير من ألا تصل.. البسطات والبيع لغالونات البنزين اللبناني ع طريق البجاع ولبعد ع أفا مين يشيل.. وبالعلن... وأغلب العالم يلي ما عم يقدروا يحصلوا ع البنزين الحر بيطلعوا بياخدوا من هونيك.. ولنزيدكن من الشعر بيت ما عندن بس بنزين لبناني مهرب... لا عندن كمان بنزين سوري يعني اللي بيقولوا عنها السوق السودا... والله وكيلكن من دون لا قريب ولا حسيب.. وفهمكن كفاية..

يقول الخبر: «تقرير: نحو 9.6 آلاف سيارة فارهة تسير في شوارع سورية، من هم أصحابها!؟».
تعليق: بالله عليكن ما بتعرفوا من هم أصحاب هل السيارات؟؟ ليش المواطن العادي.. والأصح الأقل من العادي.. قدران يحصل ع دالوب طريزينة؟؟ طيب رح ناخدكن ع قد عقلكن ونقلكن من أصحاب هذه السيارات... تجار الأزمة والفاسدين والحرامية الكبااااااااااااااااار تحت رعاية وأجنحة الحكومة.. ويمكن يمكن هاااااا تكون الحكومة معن.. طبعاً وأطفالهم وذوييهم وأصحابهم وعائلاتهم وكل مين بيخصن لهدوليك من الأحباب...