فيسبوكيات

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول حول المصاريف الحكومية، ورأي المواطنين على هذا المستوى، يقول البوست:

• «نتمنى على الحكومة تخفف من مصروفها شوي.. ما عاد عنا قدرة نصرف عليها متل الأول!»
حول الحديث عن طرق وصول البنزين إلى السوق السوداء من خلال لجوء بعض أصحاب السيارات الخاصة والعامة الذين لا يحركون سياراتهم، أو يحركونها بشكل قليل؛ لبيع مخصصاتهم من المادة في السوق، علق البعض بالتالي:
• «السبب الوحيد المؤدي لتواجد سوق سوداء لأية مادة هو قلة توفرها لذلك الوحيد الذي يتحمل مسؤولية الأزمة والمتسبب بها هو الذي يمنع توفرها أو يعجز عن توفيرها».
• «أيها السادة من يستطيع شراء حاجته من المادة من الكازيات لا يشتريها من السوق السوداء وبأسعار مضاعفة أليس كذلك؟».
• «وما هو الإجراء الذي اتخذته الجهات المعنية بذلك؟».
حول آلية توزيع الخبز الجديدة بموجب البطاقة الذكية وبحسب الشرائح الأسرية، علق البعض بما يلي:
• «هل يعقل كل يوم وقف بالطابور لأحصل ع ربطة خبز واحدة»؟
• «هل تمت مراقبة الأفران قبل اعتماد الشرائح.. لأن الغالبية العظمى تتلاعب بوزن ربطة الخبز حيث أن وزن الربطة لا يتعدى 900 غرام».
حول افتقار بعض المدارس في طرطوس للتعقيم، وحول البروتوكول الصحي المعلن عنه، علق البعض بما يلي:
• «لتصل لمدارس العاصمة أولاً!».
• «الظاهر كل مدارس سورية تفتقد للتعقيم».
حول الخبر الذي يقول: سيرونيكس تطرح منظمات كهربائية للأسواق بأسعار منافسة، علق البعض بالتالي:
• «مو لتجي الكهربا بالأول!».
• «قبل ما تنظموها خلصونا من التقنين والترددي».
حول القرض الشخصي المعلن من قبل المصرف التجاري، علق البعض بالتالي:
• «وكيف سيستطيع موظف أجره الشهري 70000 ليرة أن يسدد الأقساط؟».
• «قبل ما يفكروا بمنح هيك قرض يرفعوا سقف الراتب».
• «بدنا نظل العمر نسدد قروض بس لنطلع قرض منشان ناكل ونشرب ونسكن!».
• «هالقرض مانو للفقراء».
حول قرار مجلس الوزراء بتخفيض مخصصات السيارات الحكومية لشهر أيلول، علق البعض بما يلي:
• «بكرا بتطلع برقبتنا ع باصات المبيت والنقل».
• «متل العادة ح يصير الالتفاف عليها بطرق بديلة».
حول قطع شارع الحمراء وشارع العابد، لقيام ورشات المحافظة بتنفيذ أعمال مد قميص إسفلتي، علق البعض بالتالي:
• «ليش شو صاير ع الزفت هنيك عين الله عليه.. في شوارع بالعاصمة أسوأ بكتير».
• «حتى الزفت لناس وناس!».
ونختم مع بوست مؤلم من إحدى الصفحات الشخصية، يقول:
• «كلما زرعنا شجرة حب في هذا الوطن اقتلعها الأوغاد، ليشيدوا منها بيوت حقدهم».
وناقل الكفر ليس بكافر

معلومات إضافية

العدد رقم:
984