«داعش»... مطيّة الغبراء الإمبرياليّة
فلنبدأ الحكاية باستخدام المثل العربيّ العاميّ، ولكنّه الفصيح جداً: «كل واحد على دينو الله يعينه». نحن لسنا ضدّ الدين، وبطبيعة الحال لا نُعارض التدّين، ولكنّ المُشكلة، لا بل المُعضلة، تكمن في تجيير وتجييش الدين للحصول على مكاسب ومطامع سياسيّة.