نقلت صحيفة «الحياة» عن أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير المعارضة، ورئيس منصة موسكو في المفاوضات السورية، د.قدري جميل، تأكيده أنه «ليس ضد مبدأ عقد المؤتمر» الذي تقترحه «هيئة التنسيق الوطني»، لكنه أكد أنه «لا بد من الاتفاق على الحضور، والوثائق، ومكان المؤتمر، وزمانه، شرط أن يفتح الطريق لاستكمال مسيرة جنيف وتنفيذ القرار 2254».
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت، للمنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات، رياض حجاب، ضرورة انفصال المعارضة السورية المسلحة عن تنظيم "جبهة النصرة".
قال قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، الأحد 11 أيلول، أن المعارضة تتوقع استئناف مفاوضات جنيف حول تسوية الأزمة السورية من بعد 21 من الشهر الجاري.
بالتوازي مع اللقاءات الثنائية التي جرت في يوم 9/9/2016 مع وزارة خارجية روسيا الاتحادية، اجتمع ممثلين عن المنصات الثلاث، القاهرة وموسكو والاستانا.
أعلن كل من وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، ونظيره الأمريكي، جون كيري، والمبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، التوصل إلى اتفاق حول الأزمة السورية يقضي بوقف الأعمال العدائية ابتداءً من أول أيام عيد الأضحى.
أصدرت وزارة الخارجية الروسية يوم الجمعة 9 أيلول 2016 بياناً عن اتصالات الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير خارجية روسيا، السيد ميخائيل بوغدانوف مع ممثلي المعارضة الوطنية السورية.
التقت قناة «كردستان 24» يوم أمس الاثنين 1/ آب، د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية لمؤتمر جنيف3. وتناول اللقاء الشأن الميداني وبخاصة وضع حلب، بالتوازي مع الشأن السياسي وجولة جنيف3 المقبلة، وتأثير كل منهما على الآخر.. وفيما يلي مقتطفات من اللقاء:
أعلن رئيس وفد منصة موسكو من المعارضة السورية، قدري جميل، اليوم الجمعة17 حزيران، أنه بحث خلال الاجتماعات مع ممثلي المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستافان دي ميستورا، في موسكو مسألة تعيين نواب للرئيس السوري، بشار الأسد.
انتهى قرابة الساعة الثانية عشرة والنصف بالتوقيت المحلي لمدينة جنيف اجتماع المبعوث الدولي الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا مع أعضاء وفد المعارضة السورية عن منصات موسكو والقاهرة وأستانا وذلك في مقر مبنى الأمم المتحدة في جنيف.
أعلن وفد الهيئة العليا للمفاوضات (وفد الرياض) يوم الاثنين الماضي أنّه لن يشارك في اللقاءات في قصر الأمم المتحدة, لكن الاستشارات التقنية ستستمر.
