السفير الروسي في تركيا: وحدة سوريا في خطر وموسكو مستعدة للإسهام بتحقيق الاستقرار stars
صرح السفير الروسي لدى تركيا أليكسي يرخوف بأن وحدة سوريا في خطر وأن روسيا على استعداد للإسهام في تحقيق الاستقرار في البلاد.
صرح السفير الروسي لدى تركيا أليكسي يرخوف بأن وحدة سوريا في خطر وأن روسيا على استعداد للإسهام في تحقيق الاستقرار في البلاد.
أصدرت المحكمة العليا في لندن يوم الثلاثاء 6 أيار قراراً يُعلق تنفيذ حكم تحكيم لاهاي المؤقت، الذي قضى بدفع روسيا مبلغ 207.8 مليون دولار تعويضاً للشركة الأوكرانية "ديتيك كرايمنيرغو".
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في بيان صدر يوم الاثنين 28 نيسان، عن شكره لقوات كوريا الشمالية الخاصة، قائلاً: "نشيد ببطولة وكفاءة وتفاني الجنود الكوريين الذين دافعوا عن وطننا كما لو كان وطنهم، جنباً إلى جنب مع الجنود الروس، وأدوا واجبهم بشرف وشجاعة، وسطروا مجداً لا يُنسى".
شهدت مصر في شهر أبريل/نيسان الجاري مناورات عسكرية مشتركة مع كل من الصين وروسيا، وهي خطوات تعكس تحولات كبيرة في سياسة مصر الخارجية والعلاقات الإقليمية. هذه المناورات ليست مجرد أحداث عابرة، بل تمثل مؤشراً واضحاً على رغبة مصر في تنويع شركائها الدوليين، وانعكاساً للتوازن الدولي الذي يجد تعبيرات مختلفة في كل بقعة من هذا العالم. تأتي هذه الخطوات كجزء من استراتيجية مصر في الحفاظ على سيادتها وحماية مصالحها الوطنية، وتعكس مرحلة جديدة من إعادة تشكيل النظام الإقليمي، حيث تسعى الدول إلى تحقيق مصالحها الوطنية في ظل تغيرات دولية كبرى.
شنّت روسيا هجمة عسكرية هي الأضخم خلال العام الجاري استهدفت بها العاصمة الأوكرانية كييف بعشرات الصواريخ والمسيّرات، وبالتوازي مع ذلك أعلنت موسكو تحريرها لمقاطعة كورسك الروسية بالكامل من القوات الأوكرانية.. بينما لا تزال كييف تتوهم تلقي دعم من الأوروبيين.
هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كلمة مصورة السبت 26 نيسان، القوات الروسية بتحرير مقاطعة كورسك بالكامل، مؤكداً أن هذا التحرير سيهيئ الظروف لانتصارات جديدة حيث قال: "لقد فشلت مغامرة نظام كييف بشكل كامل، والخسائر الهائلة التي تكبدها العدو وقوات نخبته وقواته الخاصة المجهزة بالأسلحة الغربية ستنعكس حتماً على كامل الجبهات".
شهدت مصر في شهر أبريل/نيسان الجاري مناورات عسكرية مشتركة مع كل من الصين وروسيا، وهي خطوات تعكس تحولات كبيرة في سياسة مصر الخارجية والعلاقات الإقليمية. هذه المناورات ليست مجرد أحداث عابرة بل تمثل مؤشراً واضحاً على رغبة مصر في تنويع شركائها الدوليين، وانعكاساً للتوازن الدولي الذي يجد تعبيرات مختلفة في كل بقعة من هذا العالم. تأتي هذه الخطوات كجزء من استراتيجية مصر في الحفاظ على سيادتها وحماية مصالحها الوطنية، تعكس مرحلة جديدة من إعادة تشكيل النظام الإقليمي، حيث تسعى الدول إلى تحقيق مصالحها الوطنية في ظل تغيرات دولية كبرى.
بعد توريط زيلينسكي والغرب للأوكرانيين بحرب خاسرة راح ضحيتها مئات الآلاف فضلاً عن التدمير الواسع، جاءت مذكرة تفاهم، أو مذكرة «إعلان نوايا»، لتفرض على الأوكرانيين شروطاً اقتصادية قاسية من نهب مباشر لمعادنها الثمينة، بذريعة التعويض عن الدعم العسكري الأمريكي، وتحكّم خارجي/أمريكي بعملية إعادة الإعمار والمشاريع فيها، مما سيجعل أوكرانيا منهوبة ومنهكة لوقت طويل، حتى وإن توقفت الحرب تماماً الآن.
في ظل الواقع الحالي، تواجه القوى الكبرى ضغوطاً متزايدة لتحقيق توازن دقيق بين العولمة والتكامل الإقليمي والمصالح الوطنية ضمن سياساتها الخارجية، حفاظاً على تنافسيتها. فقيادة الطريق نحو عالم متعدد الأقطاب تتطلب هيكلة مادية وأيديولوجية للبيئة المحيطة، إذ إنّ مفهوم «القطب» نفسه يفترض قدراً من الاكتفاء الذاتي، ورؤية واضحة حول سبب وكيفية ترابطه.
أعلنت الحكومة الروسية الأربعاء 16 نيسان تحقيق تقدم كبير في سياسة التخلي عن العملات الغربية، حيث ارتفعت حصة التسويات بالعملات الوطنية في تجارتها الخارجية إلى 79.8% خلال 2024، بزيادة ثلاثية مقارنة بعام 2020.